إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

غزة ومايحدث بها الأن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • غزة ومايحدث بها الأن

    الأحداث التى تتوالى على قطاع غزة المسكين الذى يقبع تحت حصارين
    حصار حماس الذى جرها الى مواجهة قاسية مع اسرائيل
    وحصار الرد من أسرائيل على ماقامت به حماس من تعدى على اسرائيل بعشرات الصواريخ فى مستعمراتها السكنية
    الله يكون فى عون سكان غزة الذين فاجأتهم المصائب من حماس واسرائيل
    أننا تستنكر بكل شدة ماقامت به حماس أولا وماقامت به أسرائيل ردا على صواريخ حماس
    واليكم هذا المقال الذى كتبه الأستاذ أحمد الجار الله فى جريدة السياسة الكويتية ومنها فى أيلاف بعنوان:

    أكاذيب زعيم النصر الإلهي

    GMT 3:00:00 2008 الأربعاء 31 ديسمبر السياسة الكويتية

    ________________________________________
    أحمد الجارالله

    يبدو أن حسن نصر الله هو أحد ثلاثة أو أربعة من أهل الكهف, فخطابه الأخير يذكرني بخطابات الراحل جمال عبد الناصر الإعلامية في الخمسينات والستينات, عندما كان الناس يساقون بالترهيب والصرع إلى عرين مغتصبي السلطات, والذين سلبوا شرعية بلدانهم على ظهر دبابة, وأحكموا أمر هذا السلب بطوق حديدي مخابراتي يغيب فيه المواطن عن أهله, دون أن يعرفوا مكانه, والويل لهم لو حاولوا معرفته, وفي كل الأحوال فالموت أقرب إليهم من حبل الوريد.
    نصر الله صاحب كذبة النصر الإلهي خطب أول من أمس أمام حشد مبرمج, حشد فاتورته مدفوعة بطريقة أو بأخرى, وقال في خطابه كلاماً كان يردده زعماء الأمس الذين تسلطوا على حكم العالم العربي, وسرقوا كراسي الحكم من أصحابه, وقالوا كلاماً لم يحصد الناس منه سوى العاصفة, لأنهم زرعوا البحر بالوهم... حسن نصر الله راح يجتر في خطابه كلام الأمس الذي سمعه جيلنا, وهو الكلام الذي اضاع علينا فلسطين, وبدد كل فرص السلام المتاحة, وفرص استعادة الأرض وحفظ العرض. كلام زعيم النصر الإلهي هو نفس كلام أولئك الذين خدعوا في يوم من الأيام واضاعوا غزة والضفة الغربية, وكادت ان تضيع معهما سيناء ونفط سيناء وخيراتها الأخرى, وقناة السويس, هو نفس كلام الذين سرقوا إرادتنا يوما وأدخلونا في مسلسل من الهزائم والكوارث والتراجعات, عبر حروب دامية كانت الهزيمة فيها بادية منذ انطلاقة شرارتها الأولى... ومع ذلك فقد كذبوا علينا مثلما كذب حسن نصر الله على شعب لبنان وأقام احتفالات النصر الإلهي, بعد ان دمرت إسرائيل لبنان وقتلت الأبرياء فيه, واجتثت بنيته التحتية, ويبدو أن النصر الإلهي عند حسن نصر الله هو خراب البصرة.
    زعيم "حزب الله" يبدو أنه لم يخرج بعد من كهفه, ولذلك فإنه ليس على علم بأن الشعوب العربية لم يعد يغريها كلام الاغرار في السياسة وعلم قيادة الشعوب, هو بالفعل لا يعي ان الناس أصبحت أكثر فهما وذكاء من ان تثيرها خطابات حماسية مضحكة, بدليل أن شعب مصر لم يلتفت لزعيق " مسيلمة النصر الإلهي", ولم يتجاوب مع بضاعته سوى بعض المظاهرات المعلبة في مقر حزب الله, ومثلها في دمشق, وهي مظاهرات محسوبة ومعروف ماذا سيعطي أكلها, اضافة الى مظاهرات محدودة في العراق. هذا هو نتاج زعيق نصر الله الذي يكاد يقتله الغرور.. في المقابل برزت مظاهرات واحتجاجات وتصريحات أخرى, كلها تلقي اللوم على "أشاوس" حماس, وتقف مع حماية الشعب الفلسطيني من إسرائيل, ومن طموحات هؤلاء" الاشاوس" الذين أتلف أذهانهم كثير العلف والخلف.
    يبقى ان نتوقف قليلاً لنحاجج أولئك الذين اخذتهم العاطفة كثيراً, وأعمتهم عن رؤية الحقائق, فتصوروا - أو بالادق توهموا - أننا لسنا مثلهم مأسوفين ومألومين على ما يحدث لشعبنا الصابر المبتلي في قطاع غزة, وهو وهم أبعد ما يكون عن الحقيقة, بل ربما كانت حرقتنا أشد من حرقتهم, وألمنا أشد من ألمهم, لكننا لا نريد لهذا الشعب الصابر, وسائر شعب فلسطين, أن يعيش عمره لاعمل له سوى جمع أشلائه الممزقة ومواراة جثث ضحاياه,بسبب زعامات أعماها الطمع والانانية وحب الذات والتعلق بكرسي الحكم... نحن نريد لشعبنا الصابر الصامد أن يتحرر أولا من كابوس اولئك القابضين على رقابه, والذين لم يجلبوا له سوى الدمار والخراب, لكي يمكنه التحرر من سطوة العدو الصهيوني الغادر.
    حاشا لله ان نقف في خندق مناوئ لامتنا وللشعب الفلسطيني البطل... بل نحن معهم في الخندق نفسه, ننصرهم ولا ننصر عليهم, وأيضاً لا " ننصب" عليهم ونبيع لهم الأوهام, كما يبيعها لهم تجار حماس, وزعيم النصر الإلهي ... إننا نكتب ما نكتبه غيرة على هذا الشعب الباسل والمقاوم, والذي لا يستحق ما يُفَعل به من أقرب الناس إليه.. بل إنه يستحق قيادة افضل لاتسوقه الى الهلاك والدمار, وينطبق عليها قول الشاعر:
    إذا كان الغراب دليَل قومٍ
    يمر بهم على جيفِ الكلابِ
    يستحق شعبنا الصامد الصابر في فلسطين قيادة لها بصيرة كبصيرة "زرقاء اليمامة", ترى الخطر من بعيد فتتحاشاه, وتدرك ما يحاك لها ولشعبها فتنأى عنه, وتتحسب له, وتميل بقومها إلى مواطن الفوز والنجاة.
    ما الذي سيجنيه أهل غزة من تلك المجازر التي استدرجتهم إليها زعامات ليس لها أدنى نصيب من حسن التقدير وإدراك العواقب? وما الذي سيجنونه من مظاهرات تخرج هنا أو هناك للتنديد بالعدوان, ثم يعود كل المشاركين فيها إلى بيوتهم ليتابعوا المذابح على شاشات التلفزيون مساء, وهم يشربون القهوة والشاي والعصائر مع زوجاتهم وأبنائهم.
    في النهاية, فإننا ندعي اننا الأكثر دراية بالشعب الفلسطيني, والأكثر احساسا بمأساته, وإن كنا فقط لا نساير الغوغاء في غوغائيتهم, وكان حالنا معهم كحال الشاعر العربي الذي قال يوماً:
    بذلت لهم نصحي بمنعرج اللوى
    فلم يستبينوا النصح إلا في ضحى الغد.

    http://www.elaph.com/Web/NewsPapers/2008/12/395961.htm
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

  • #2
    مشاركة: غزة ومايحدث بها الأن

    الجيش الاسرائيلي يسحق عملاء ايران في غزة
    GMT 5:15:00 2008 الأحد 28 ديسمبر خضير طاهر
    ________________________________________
    رغم تعاطفنا مع معاناة المدنيين الفلسطينيين في غزة الذين اصبحوا رهائن بيد عصابة حماس عملاء ايران وسوريا التي صارت تتاجر بالدم الفلسطيني لمصلحة الدول الاخرى ووضعت نفسها بندقية للإيجار ترتزق علناً من وراء مأساة شعبها.

    وممارسات حماس المشينة هذه هي تكرار لممارسات كافة الفصائل الفلسطينية التي باعت نفسها الى هذه الدولة او تلك وفرطت بقضية شعبها، بل انها خاضت حروبا داخلية مع بعضها البعض وقتلت ابناء شعبها تنفيذا لرغبات الدول التي أرتمت في احضانها، وانشغلت في صراعاتها الداخلية العبثية وتركت شعبها.

    فكافة التنظيمات الفلسطينية كانت عبئاً ثقيلة على شعبها، وكانت جزءً من المشكلة وساهمت في تكريس معاناة الفلسطينيين وتجويعهم وقتلهم وتفويت الفرصة على شعبها في عقد اتفاقية للسلام والحصول على دولة مستقلة هادئة تعيش بأمان في المنطقة.

    ولو نظرنا الى العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش الاسرائيلي من زاوية خدمتها لسمعة العرب والمسلمين في تأديب عصابة من عملاء ايران وانقاذ الشعب الفلسطيني من شرورها... سنجد ان ما يقوم به الجيش الاسرائيلي هو عمل جيد وايجابي ويجب ان يلاقي التأييد والترحيب من قبل الدول العربية والاسلامية، فعملاء ايران يجب سحقهم والقضاء عليهم ومعاقبتهم على خيانتهم لوطنهم وكي يكونوا عبرة لمن تسول له نفسه التعامل مع ايران وطعن مصالح وطنه وأمته العربية.

    انني كعراقي وعربي ومسلم شيعي أتحرق شوقاً لقيام الجيش الاسرائيلي بتوجيه ضربة قاصمة اخرى الى عملاء ايران في لبنان وتأديبهم وكسر غرورهم وانقاذ الشعب اللبناني من شرورهم، اذ ان الشعب اللبناني اليوم كله رهينة بيد عملاء ايران الذي يهددونه بالبطش وقوة السلاح، ولابد لإسرائيل من معاقبة هؤلاء العملاء وسحقهم وتطهير المنطقة من رجسهم.خضير طاهر


    kodhayer1961@yahoo.com

    http://www.elaph.com/Web/AsdaElaph/2008/12/395080.htm
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

    تعليق


    • #3
      مشاركة: غزة ومايحدث بها الأن

      لماذا أنا أشجع اسرائيل على سحق عملاء ايران؟

      GMT 5:00:00 2008 الثلائاء 30 ديسمبر خضير طاهر
      ________________________________________
      بداية لابد من التوضيح أنني أكتب مجاناً في إيلاف من دون مقابل مالي، ولست مرتبطاً بأية جهة أميركية أو اسرائيلية أوعربية أو غيرها، فأنا شخص مستقل سياسيا وفكريا، وأعرف أنني دخلت دائرة الممنوعات والخطر في العالم العربي بكتاباتي التي وقعت بها على شهادة موتي وقتلي من قبل قوى التخلف والظلام، وبودي التأكيد على أني لست بطلاً ولامناضلاَ، وانما أنا مجرد انسان بسيط أمارس حقي في حرية التعبير عن رأيي في الأحداث.

      وأقول لأصحاب النصائح والمواعظ الدينية أنني دارس متعمق للاسلام، ومن نعم الله تعالى عليّ أنني متدين وملتزم وأكتب هذه المقالة بعد انتهائي من اداء صلاة الظهر، ومواقفي ليست طائفية فأنا شيعي وأقف بالضد من الممارسات الايرانية واتباعها، والذي أعرفه جيدا هو ان الاسلام حرم خيانة الاوطان والعمالة لدى جهات معادية تريد الخراب والشر والتلاعب بمصير ملايين الناس بقصد تحقيق مكاسب سياسية كما تفعل ايران في تجنيدها لعملائها في فلسطين ولبنان والعراق وغيرها من البلدان، فما تقوم به الجماعات الفلسطينية الموالية الى ايران هو خيانة وطنية واضرار بمصالح الناس ومتاجرة بحياتهم ومصيرهم لمصلحة ايران وسوريا، فهل يقبل الله عز وجل هذه الخيانة؟!


      الجيش الاسرائيلي يسحق عملاء إيران في غزة

      فمن زاوية مصالح العرب والمسلمين.. ان ماتقوم به اسرائيل من عمليات عسكرية في غزة هو عمل جيد وايجابي ومفيد لمصالحنا في تأديب ومعاقبة جماعات من الخونة والعملاء الذي سمحوا لأنفسهم بتحويل قضية شعبهم الى ورقة سياسية تتلاعب بها ايران وسوريا ومن يدفع البؤساء والمساكين المدنيين من الاطفال والنساء وسائر الشعب الفلسطيني الذي هو رهينة الان بيد هؤلاء العملاء... ولاأدري لماذا لاينظر الى ألأمور من هذه الزاوية.. زاوية التخلص من مجاميع الاشرار والمجرمين الذين أضروا بشعبهم وشوهوا صورة الاسلام بممارساتهم الاجرامية وقيامهم بقتل الاطفال والنساء وسائر المدنيين الاسرائيليين، ويرفضون عملية السلام والحصول على دولة فلسطينية؟!

      وعملاء ايران منذ عقد الثمانينات ولغاية الان جعلوا لبنان وشعبه ومصيره رهينة بيد المخططات الايرانية - السورية وحولوا وطنهم الى مجرد ورقة رخيصة في سوق المساومات السياسية وعرضوه الى الخراب وتسببوا في قتل آلاف البشر وعطلوا الاستقرار والبناء... فبعد كل هذه الخيانة والجرائم أليس من الواجب الوطني والاخلاقي والديني التخلص منهم وانقاذ لبنان من شرورهم حتى لو بيد الجيش الاسرائيلي الذي أتمنى من كل قلبي ان يقوم بسحقهم وتنظيف الارض منهم.
      ونفس الخيانة والجرائم تجري في العراق من قبل عملاء ايران الذين قاموا بتسليم العراق وثرواته الى ايران، وفي الخليج العربي كلنا شاهد تحركات عملاء ايران في الكويت والبحرين والبقية قادمة في الطريق.

      ولو نظرنا بأنصاف وعدالة نجد ان عدو العرب والمسلمين حالياً ليس اسرائيل، وانما ايران التي تسعى الى نفث سموم الطائفية وتمزيق الشعوب، وزرع العملاء وتحريضهم على خيان أوطانهم وتخريبها، وايران هي من يسعى الى امتلاك الأسلحة النووية رغم عدم وجود أي خطر عسكري يهددها، ولكنها تريد فرض هيمنتها على المنطقة وإستعباد شعوبها، تصوروا كافة المخططات الايرانية منصبة على كيفية النجاح في الهيمنة وإستعباد الشعوب العربية والاسلامية، فأين الشعارات الزائفة التي ترفعها وتحاول خداع الناس بها، بينما اسرائيل تعلن كل يوم رغبتها بالسلام وموافقتها على اقامة الدولة الفلسطينية، فلاحظوا الفرق بين الممارسات الايرانية العدوانية وبين رغبة اسرائيل بالسلام.

      ان الرؤية الواقعية العقلانية للوقائع والأحداث وشؤون المنطقة العربية.. تشير الى ان السياسية الاسرائيلية في محاربة الارهاب تنسجم تماما مع مصالح العرب والمسلمين وتستحق المساندة والتشجيع للقضاء على الارهاب وجرائم ايران وسوريا في المنطقة.
      خضير طاهر
      kodhayer1961@yahoo.com

      http://www.elaph.com/Web/AsdaElaph/2008/12/395635.htm
      بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

      تعليق


      • #4
        مشاركة: غزة ومايحدث بها الأن

        مبارك: مواقفنا لا تقبل التشكيك.. ولن نسمح لأحد بتحقيق مصالحه على حسابنا


        كتب شريف إبراهيم ٣١/ ١٢/ ٢٠٠٨
        دافع الرئيس حسنى مبارك عن موقف مصر من العملية العسكرية الإسرائيلية الجارية فى غزة حالياً، وقال إن القاهرة «بذلت جهوداً مضنية»، على مدى الشهور الماضية، لتثبيت التهدئة فى القطاع، وسعت لتمديدها وتحقيق الوفاق الفلسطينى.

        وأضاف، فى كلمة مسجلة بثها التليفزيون، أمس، إن «مصر تمضى فى تحرك لوقف العدوان فوراً ودون قيد أو شرط، لوضع إسرائيل أمام مسؤولياتها القانونية والدولية كقوة احتلال».

        وتابع: إن «موقف مصر كان واضحاً منذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلى، بعيداً عن الخطب والشعارات، مؤكداً أن «مواقفنا الداعمة للقضية الفلسطينية لا تقبل التشكيك والمهاترات».

        وشدد مبارك على أن «الدم الفلسطينى ليس مستباحاً ولا رخيصاً»، مجدداً رفضه وإدانته الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطينى، وقال إن «مصر ستترفع عن الصغائر، ولن تسمح لأحد بمحاولة تحقيق مصالحه وبسط نفوذه على حسابها، بالمزايدة عليها والمتاجرة بدماء الفلسطينيين».

        http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=192768
        بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

        تعليق


        • #5
          مشاركة: غزة ومايحدث بها الأن

          النيران الإسرائيلية تقترب من «معبر رفح».. والاجتياح البرى ينتظر «الضوء الأخضر»


          كتب رفح ـ هشام عمر عبدالحليم وماهر إسماعيل وصلاح البلك، وكتب ـ جمعة حمد الله، غزة ـ وكالات ٣١/ ١٢/ ٢٠٠٨

          تصوير -محمد السعيد
          آلاف المتظاهرين بميدان المحطة فى طنطا احتجاجاً على المجزرة الإسرائيلية أمس
          دخل العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة يومه الخامس، وبينما أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلى إيهود أولمرت تعليماته للجيش بمواصلة عملية «الرصاص المتدفق» التى بدأت السبت الماضى، أغلقت السلطات المصرية عصر أمس معبر رفح بعد تردد أنباء عن قرب تعرض المنطقة الحدودية ومدينة رفح الفلسطينية لقصف إسرائيلى مكثف، فيما أكدت وزارة الخارجية استمرار اتصالاتها الهادفة للتوصل إلى «وقف فورى» للعمليات العسكرية الإسرائيلية.

          وواصل الطيران الإسرائيلى «محرقة» غزة بالقصف الصاروخى مما أسفر عن استشهاد ١٣ فلسطينياً وإصابة ٤٢ فى الهجمات التى استهدفت مبانى وزارية وأجهزة أمنية تابعة لحركة حماس ليرتفع عدد الضحايا الفلسطينيين إلى ٣٦٤ شهيداً و١٧٥٠ جريحاً.

          وفى الوقت الذى أعلنت فيه إسرائيل رفضها أى هدنة مع حماس قبل القضاء على «خطر إطلاق الصواريخ» من القطاع، ذكرت المتحدثة باسم الجيش الإسرائيلى أن القوات البرية جاهزة للتدخل ضد حماس فى غزة، فيما أكدت الإذاعة الإسرائيلية أن القوات البرية أكملت استعدادها وبانتظار الضوء الأخضر من المستوى السياسى للتوغل فى غزة.

          إلى ذلك، استمرت مظاهرات الطلاب والأساتذة بالجامعة للتنديد بالعدوان الإسرائيلى حتى أمس، كما تواصلت المظاهرات فى مختلف المحافظات، وحاصر الأمن مدينتى طنطا والمحلة الكبرى خوفاً من انفلات الأمن بالغربية، التى تشهد أعنف مظاهرات منذ بدء الاعتداء الإسرائيلى على غزة،

          وشهد ميدان المحطة بمدينة طنطا مظاهرة حاشدة ضمت أكثر من عشرة آلاف متظاهر للتنديد بالممارسات الإسرائيلية البشعة ضد الشعب الفلسطينى، كما شهدت باقى المحافظات مظاهرات شارك فيها نحو ٦٥ ألف متظاهر.


          http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=192765
          بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

          تعليق

          من قاموا بقراءة الموضوع

          تقليص

          الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

            معلومات المنتدى

            تقليص

            من يتصفحون هذا الموضوع

            يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

              يعمل...
              X