إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأرهــــاب فى مـاليـــزيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأرهــــاب فى مـاليـــزيا

    تعرض ثلاث كنائس لهجمات والشرطة تشدد الحراسة على أماكن العبادة الكاثوليكية

    08 يناير 2010 - 08H23
    - اديان - كنيسة - ماليزيا - مسيحية

    تعرضت ثلاث كنائس على الأقل في ماليزيا لهجمات على خلفية تفاعلات إصدار حكم قضائي يسمح لصحيفة "هيرالد" الكاثوليكية باستخدام كلمة "الله" في مطبوعتها باللغة المالاي. وشددت الشرطة الحراسة على الكنائس في ربوع البلاد.
    برقية (نص)
    رويترز- شددت الشرطة الماليزية الامن حول جميع الكنائس في ارجاء البلاد بعد ان تعرضت ثلاث كنائس على الاقل
    لهجمات في وقت مبكر من اليوم الجمعة.
    ومن المنتظر تنظيم مظاهرات حاشدة في وقت لاحق من اليوم في البلد الذي يشكل المسلمون غالبية سكانه احتجاجا على حكم اصدرته محكمة الاسبوع الماضي يسمح لصحيفة هيرالد الكاثوليكية باستخدام كلمة "الله" في مطبوعتها باللغة
    المالاي. واستأنفت الحكومة الماليزية الحكم.
    والقيت قنبلة حارقة على كنيسة في احدى ضواحي العاصمة كوالالمبور مما ادى إلي احتراق مكتبها الاداري بالطابق الارضي. وفي وقت لاحق القيت قنبلتان على كنيستين اخريين في حي بتالنج جايا الراقي لكنهما لم تنفجرا.
    وأمرت الشرطة بتشديد الامن حول الكنائس في ارجاء البلاد وطالبت بالغاء الاحتجاجات التي من المنتظر ان تحدث بعد صلاة الجمعة في المساجد.
    وأبلغ موسى حسن المفتش العام للشرطة رويترز "منذ الليلة الماضية أصدرت تعليمات الى جميع سيارات الدورية للقيام بدوريات في جميع المناطق التي يوجد بها كنائس. اننا نراقب جميع الكنائس."
    واضاف قائلا "نصحتهم (المحتجين) بأن يتركوا هذا الامر لتعالجه المحكمة. سأتخذ اجراءات ضد كل من يتصرف على نحو يعرض أمن البلاد للخطر."
    وتهدد مسألة العلاقات بين الغالبية المسلمة من طائفة المالاي والاقلية المنحدرة من اصول صينية وهندية والتي تنتمي إلي عدد من الديانات منها المسيحية والهندوسية والبوذية.
    ويشكل المسيحيون -وهم حوالي 800 ألف كاثوليكي- نحو 9 في المئة من سكان ماليزيا البالغ عددهم 28 مليون نسمة. ويشكل المالايون حوالي 60 في المئة من السكان.
    ومني الائتلاف الحاكم بزعامة رئيس الوزراء نجيب عبد الرزاق باسوأ هزيمة له في الانتخابات العامة في 2008 فيما يرجع جزئيا إلي عدم رضا الاقليات عن تزايد النزعة الاسلامية في البلاد والفشل في تنفيذ وعود الاصلاح.
    وقد تؤدي المسألة الى تعميق استياء الاقليات وعرقلة جهود نجيب لاستعادة تأييدهم للبقاء في السلطة بعد الانتخابات القادمة التي ستجرى بحلول 2013 .


    http://www.france24.com/ar/20100108-...attack-muslims


    http://www.enjeely.com/vb/showthread...ED%D2%ED%C7/39
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

  • #2
    رد: الأرهــــاب فى مـاليـــزيا

    هجومان على قاعتي صلاة للمسلمين في ماليزيا

    أ. ف. ب.

    GMT 12:50:00 2010 الخميس 21 يناير
    كوالالمبور: أعلنت الشرطة أن قاعتي صلاة للمسلمين تضررتا بعد إلقاء عبوات حارقة عليهما الخميس في ماليزيا التي تشهد توترا دينيا بعد سلسلة من الهجمات التي استهدفت اماكن عبادة للمسيحيين. واصيبت الصالتان الواقعتان في ولاية جوهر (جنوب) باضرار طفيفة بعدما القيت عليهما عبوات حارقة يدوية الصنع.
    وقال قائد الشرطة المحلية لي شون غوان ان "الشرطة تحقق للتعرف على مرتكبي الهجومين وتحديد دوافعهم". وستحدد الشرطة ما اذا كان الهجومان مرتبطين بالجدل الحاد حول حق غير المسلمين في استخدام كلمة "الله" في ماليزيا حيث الاسلام هو الديانة الرسمية وحيث يشكل المسلمون نحو ستين بالمئة من السكان.
    ووقعت اكثر من عشرة اعمال تخريبية استهدفت اماكن مسيحية في الاسابيع الاخيرة مما اثار مخاوف من عودة التوتر الديني الى البلاد. واعلنت الشرطة الاربعاء اعتقال ثمانية اشخاص يشتبه بانهم مسؤولون عن حريق متعمد لكنيسة في احدى ضواحي كوالالمبور.

    http://www.elaph.com/Web/news/2010/1/526169.html
    بالله عليكم انا جبت حاجة من عندياتى علشان بعدين نصدق اللى كتبه الزيناتى

    تعليق


    • #3
      رد: الأرهــــاب فى مـاليـــزيا

      العثور على رؤوس خنازير في مسجدين بعاصمة ماليزيا


      سلسلة هجمات طائفية على مساجد وكنائس


      الأربعاء 12 صفر 1431هـ - 27 يناير 2010م
      كوالالمبور- رويترز
      عثرت الشرطة الماليزية على رؤوس خنازير في مسجدين، الأربعاء 27-1-2010، بالقرب من حي تعرض لاشتباكات عرقية منذ تسع سنوات بعد سلسلة من هجمات حارقة واعمال تخريب على اماكن عبادة.
      وقد يزيد اكتشاف رؤوس الخنازير من تأجيج التوترات في دولة أغلبية سكانها من المسلمين، الامر الذي دفع الشرطة الى اصدار تحذير شديد اللهجة ضد اثارة المشاعر.
      وتعرضت 11 كنيسة ومدرسة كاثوليكية ومعبد للسيخ وثلاثة مساجد حتى الآن الى حرق وتخريب في الاسابيع الاخيرة وسط خلاف حول استخدام المسيحيين لكلمة "الله".
      ورغم ان الهجمات لا تمثل خطرا فورياً، الا انها تثير مخاوف بين بعض المستثمرين الاجانب، في الوقت الذي تعهد فيه رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق بجذب المزيد من الاستثمارات الاجنبية.
      وقالت الشرطة ان رأسي خنزيرين عثر عليهما في مسجد بحي اغلبية سكانه من الملايو ولكنه مختلط عرقيا في كوالالمبور وعثر على اثنين اخريين بمسجد في ضواحي العاصمة.
      وحذر رئيس شرطة ولاية سيلانجور خالد ابوبكر "من محاولة التأثير على الوضع او محاولة انتهاز الفرصة لاثارة غضب اي جماعة عرقية".
      ويقع المسجدان بالقرب من حي تعرض في عام 2001 لاشتباكات عرقية قالت وسائل الاعلام المحلية انها خلفت ستة قتلى. وقال ابوبكر ان الشرطة تعمل عن كثب مع لجان المساجد المحلية والاحياء لمحاولة الحفاظ على هدوء السكان.
      وينبع الخلاف من حكم محكمة صدر يوم 31 كانون الاول (ديسمبر) الماضي، يسمح لصحيفة كاثوليكية استخدام كلمة "الله" في اصدارتها بلغة الملايو لوصف الرب في المسيحية. ويشيع استخدام الكلمة بين المسيحيين الذين يتكلمون لغة الملايو والذين يمثلون 9.1% من سكان ماليزيا البالغ عددهم 28 مليون نسمة ومعظمهم في ولايتي صباح وساراواك بجزيرة بورنيو.
      وكانت مجموعة تشكلت على موقع فيسبوك الاجتماعي على الانترنت للاحتجاج على استخدام غير المسلمين لكلمة قد اجتذبت أكثر من 250 الف شخص حتى الان.
      وقال المحلل السياسي بمعهد دراسات جنوب شرق اسيا في سنغافورة هوك جوان ان هذه الحوادث قد تزيد من تصاعد الغضب العنصري اعتمادا على رد فعل الحكومة.
      وقال "يجب ان يتوصلوا للمسؤولين عن هذا العمل ويقدموهم للعدالة اذا اتخذت الحكومة موقفا حازما بعدم السماح لاي مظاهرة بشأن هذه القضية ستعطي بعض الوقت للناس للهدوء".
      وحذرت الحكومة من أن القوانين بما في ذلك قانون الامن الداخلي الذي يسمح بالاحتجاز بدون محاكمة ستطبق من أجل كبح التوترات.
      واحتجزت الشرطة حتى الآن 19 شخصا على صلة بالهجمات واتهم طالب من الملايو يبلغ من العمر 25 عاما في المحكمة يوم 15 كانون الثاني (كانون الثاني) بتهديد السلامة العامة عقب تعليق يزعم انه قام به على صفحتة بموقع الفيس بوك يعرض خلاله القاء قنابل حارقة.
      واستأنفت حكومة عبد الرزاق حكم المحكمة وأدانت الهجمات الحارقة واعمال التخريب ولكن محللين قالوا ان عبد الرزاق قد يخسر الانتخابات وسط حالة من عدم الرضا بين غير المسلمين بسبب الخلاف.
      http://www.alarabiya.net/articles/2010/01/27/98567.html

      تعليق

      من قاموا بقراءة الموضوع

      تقليص

      الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

        معلومات المنتدى

        تقليص

        من يتصفحون هذا الموضوع

        يوجد حاليا 1 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 1 زائر)

          يعمل...
          X