سلام لكم....
أولا أنا لا اعرف ان كان هذا هو المكان الصحيح لطرح هذا الاستفسار ام لا.
سألنى سائل لماذا نهى السيد المسيح فى الموعظة على الجبل عن الكلام الردىء و سب اللآخر :
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ. مت 5.22
ثم يهاجم الكتبة والفريسيين هجوما شديدا و يصفهم يالجهالة و المرائىة فى متى 23.
هل مسموح وصف شخص بصفتة كأن يكون جاهل او لص او كاذب و كان ذلك على حق.
اذا كان مسموح وصف شخص بصفات غير حميدة, من الذى يقرر؟
و ما هو الفرق بين الوصف و الإدانة؟ عندما نقول عن المرأة الزانية انها زانية, هل بهذا نحن نصفها, نسبها ام ندينها.
أولا أنا لا اعرف ان كان هذا هو المكان الصحيح لطرح هذا الاستفسار ام لا.
سألنى سائل لماذا نهى السيد المسيح فى الموعظة على الجبل عن الكلام الردىء و سب اللآخر :
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ، وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ. مت 5.22
ثم يهاجم الكتبة والفريسيين هجوما شديدا و يصفهم يالجهالة و المرائىة فى متى 23.
هل مسموح وصف شخص بصفتة كأن يكون جاهل او لص او كاذب و كان ذلك على حق.
اذا كان مسموح وصف شخص بصفات غير حميدة, من الذى يقرر؟
و ما هو الفرق بين الوصف و الإدانة؟ عندما نقول عن المرأة الزانية انها زانية, هل بهذا نحن نصفها, نسبها ام ندينها.
تعليق