مشاركة: القيامة الحقيقية هى امتداد لرؤية الله فى حياتنا
أشكر الرب لأجلك ايها الأخ ايهاب فأذا كنت وانت انسان واخ فاضل من جسد المسيح تعرف كيف تشجع وتشارك بمداخلة فيها محبة فكم وكم بالأحرى بألهنا ملك الملوك الذى يستطيع ان يرفعنا ويقيمنا من كل موت مفتقدا مشاعرنا واحاسيسنا وارواحنا واجسادنا ايضا لأنه حقا كسر شوكة وسلطان الموت بقوة صليبه الكفارى ، فرؤيته المدفوعة بالحب الألهى جعلته يتنازل لدرجات ومستويات متدنية حتى انه اخذ صورة انسان بل ولأنه صنع الناسوت الذى اتى من خلاله الجنس البشرى فقد لبس ايضا هذة الطبيعة الأنسانية التى خلقها فينا حتى يقرب المسافات البعيدة التى بيننا وبينه وحتى يصير فى الشكل الأنسانى البسيط محتويا فى داخله احاسيس نارية مدفوعة بقوة وروعة المحبة للجنس البشرى التى جعلته يؤسس اعظم قرارا منذ تأسيس العالم وهو العمل الأرسالى الكفارى لأجل الأنسانية لأنه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية ، اذ ونحن خطاة بين المسيح محبته لأجلنا ، لذلك حتى نعيش هدف من اهداف تكوين الرؤية الحقيقية فى حياتنا علينا أن نفهم معنى القيامة الحقيقية
فعلينا حتى نقوم من موتانا النفسى والروحى لأبد ان نموت عن اعمال واهداف الجسد ، فحتى نستطيع ان نرى ثمر حقيقى فى حياتنا علينا ان نكون فى مستوى حبة الحنطة فأذا دفنت هذة الحية سوف تعود تحيا بثمر كثير لذلك نحن مدعوين لأقامة ارواحنا واجسادنا فى المسيح فبدون ايمان و صبر لا نستطيع ان نرى امثال لعازر الذى اقامه الرب يسوع من الأموات فمعنى القيامة الحقيقية ان نساعد كأولاد الله فى فك قيود البعدين وكل من متسلط عليهم ابليس بل ما هو اكثر من ذلك علينا ان نفك ربط بعض ايضا فى كنائسنا فمازلنا نعانى من وجود روح الموت فى كنائسنا التى فالقيامة الحقيقية هى تحقيق اهداف الرؤية الحقيقية فى حياتنا بعنوان المسيح حقا قامفالقيامة الحقيقية هى امتداد ايضا لما حققته رؤية الله فى حياتنا
القس وحيد عازر
أشكر الرب لأجلك ايها الأخ ايهاب فأذا كنت وانت انسان واخ فاضل من جسد المسيح تعرف كيف تشجع وتشارك بمداخلة فيها محبة فكم وكم بالأحرى بألهنا ملك الملوك الذى يستطيع ان يرفعنا ويقيمنا من كل موت مفتقدا مشاعرنا واحاسيسنا وارواحنا واجسادنا ايضا لأنه حقا كسر شوكة وسلطان الموت بقوة صليبه الكفارى ، فرؤيته المدفوعة بالحب الألهى جعلته يتنازل لدرجات ومستويات متدنية حتى انه اخذ صورة انسان بل ولأنه صنع الناسوت الذى اتى من خلاله الجنس البشرى فقد لبس ايضا هذة الطبيعة الأنسانية التى خلقها فينا حتى يقرب المسافات البعيدة التى بيننا وبينه وحتى يصير فى الشكل الأنسانى البسيط محتويا فى داخله احاسيس نارية مدفوعة بقوة وروعة المحبة للجنس البشرى التى جعلته يؤسس اعظم قرارا منذ تأسيس العالم وهو العمل الأرسالى الكفارى لأجل الأنسانية لأنه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية ، اذ ونحن خطاة بين المسيح محبته لأجلنا ، لذلك حتى نعيش هدف من اهداف تكوين الرؤية الحقيقية فى حياتنا علينا أن نفهم معنى القيامة الحقيقية
فعلينا حتى نقوم من موتانا النفسى والروحى لأبد ان نموت عن اعمال واهداف الجسد ، فحتى نستطيع ان نرى ثمر حقيقى فى حياتنا علينا ان نكون فى مستوى حبة الحنطة فأذا دفنت هذة الحية سوف تعود تحيا بثمر كثير لذلك نحن مدعوين لأقامة ارواحنا واجسادنا فى المسيح فبدون ايمان و صبر لا نستطيع ان نرى امثال لعازر الذى اقامه الرب يسوع من الأموات فمعنى القيامة الحقيقية ان نساعد كأولاد الله فى فك قيود البعدين وكل من متسلط عليهم ابليس بل ما هو اكثر من ذلك علينا ان نفك ربط بعض ايضا فى كنائسنا فمازلنا نعانى من وجود روح الموت فى كنائسنا التى فالقيامة الحقيقية هى تحقيق اهداف الرؤية الحقيقية فى حياتنا بعنوان المسيح حقا قامفالقيامة الحقيقية هى امتداد ايضا لما حققته رؤية الله فى حياتنا
القس وحيد عازر
تعليق