زوابع فيلم (بحب السيما)

[emad hanna]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

جاءني تعليق على هذا التقرير عبر الايميل

MR EMAD
Do you think the author and the director for that bloody film want to show us what you said in your report? Absolutely not!!! They want to show all Egyptians or even all Arabic speakers which are majority Moslems that Christianity is full of sex, idiots, dishonest husbands and wives and to show that Christians are not ideal people in their behaviors They want to show that we are not the salt of earth nor the light of world.This of course is an attack of devil or antichrist against the Coptic Christians. This is to promote that we have a lot of negativities and Islam is much better. The film promotes discrimination and it is a very week point in Egyptian cenima. please remembers that more than 100 million Moslems are expected to see this film

يبدو ان أحدهم ترجم التقرير الى اللغة الانجليزية ... هناك رسالتين أخرتين ...أيضا باللغة الانجليزية

[emad hanna]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

I just have a quick comment on what Emad Hanna worte. From what he wrote we can tell that he agrees on the concept of the movie and that he is encouraging to creat more movies under the same theme. But do you really think that those very RARE examples in the christian families should be introduced to public in a country where christians are being treated like MINORITY and they have no rights what so ever???. After this movie people are looking at us with a different view. SO SHOULD WE ENCOURAGE THIS?????? Christians are more strong to face their problems. We don't need the Cinema to help us solve our problems. We have a very strong church, with very blessed leadrers to help us. I believe that every true Christian should have a father of confession and this priest should be the one to help Christians pass over their problems and not Osama Fawzy!!!! Besides, WHO IS OSAMA AND HANNY FAWZY TO MAKE A MOVIE SOLVING CHRISTIAN'S PROBLEMS???? These peolpe don't even have any idea about Christianity and the proof is this outrageous movie!!! if those people would of even reffered to church just for the sake of guidance none of this whole accusaions would of happened. I wish this director or this writer could write about the true problems that Christians are facing in this country. We have been recently persecutated in El Kosh'h and in Abou Ouras........ where was the media here? where is the media when young people graduates from college with very high grades but can not find jobs just for the fact that they are CHRISTIAN??. I wish that Osama and Hany Fawzy would have enough courage to face those problems instead of going into some fake stories VERY FAR FROM REALITY.

Samira

[emad hanna]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

I completely agree with you Samira, This film will give the impression between the non Christians that we have this issue as a MAJOR problem which is absolutely not true, and difintly brother Emad knows that. I watched a program in TV where the producers proudly saying that he is introducing a real problem, (film wakaey) do you agree with that Emad?
Is this movie produced to solve the problems in Christian families or to make money?????
The writer has to be honest, he should introduce the other side, the normal Christian life as well, that is the majority and give the viewer the chance to compare.
The film attracts the viewers either because of the dialogue happening about this film or to enjoy their senses with the sexy shoots in a Christian family and in a church !!!!!.
In our normal life every body has his own confession father who is able to deal with such problems in an individual bases, but unfortunately the writer does not believe on that, (he belongs to the Protestants faith..)
Please watch the comments of the nonchristian public in the streets towards our sisters.
Do you remember the comments made in the streets when Elnabaa news paper fate reportage...?
Emad did you see any such shoots done in mosques? another question do you know such case happened between your relatives or friends??
So the movie produced mainly to gain a lot of money not to introduce one of our major problems sorry about that....
Ayad

[hanigad]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

عن الرأي العام ننقل هذه الأخبار والتعليقات




http://www.alraialaam.com/12-07-2004/ie5/par.htm

ليلى علوي لـ «الرأي العام»: فكرت في الاعتزال بسبب «بحب السيما»

القاهرة - من إيمان حامد: تعيش الفنانة ليلى علوي حالا من التألق الفني في أعقاب النجاح الكبير الذي حققه فيلماها الأخيران: «حب البنات» و«بحب السيما» الذي يعرض حاليا وسط حال من الجدل والعواصف التي تحيط بالفيلم، الذي يتهمه عدد من الأقباط بالإساءة للكنيسة والديانة المسيحية، وبدأت ليلى علوي تصوير مسلسلها التلفزيوني الجديد «بنت من شبرا» الذي تخوض به المنافسة الرمضانية للعام الثاني على التوالي بعد نجاح مسلسلها الأخير «تعالى نحلم ببكرة» في رمضان الماضي, وفي هذا الحوار الذي أجرته معها «الرأي العام» تتحدث ليلى عن تجربة «بحب السيما»، والعواصف التي أثارها الفيلم، كما تتحدث عن دورها في مسلسل «بنت من شبرا»، وتؤكد أنها تخلت عن منهجها في الوجود التلفزيوني مرة واحدة كل ثلاثة أعوام، بسبب ارتباطها بالتعاقد على مسلسل «بنت من شبرا» منذ العام الماضي وتقول: إنها فكرت للمرة الأولى في حياتها في الاعتزال وتصفية نشاطها الفني بسبب الأزمة التي يواجهها فيلمها «بحب السيما» حاليا والظلم الذي تعرض ويتعرض له الفيلم.
هل كنت تتوقعين كل هذا النجاح الذي حققه الفيلم؟.
- من اللحظة الأولى التي قرأت فيها السيناريو أحببته جدا، بل شعرت بأنه «تحفة فنية» وحال مختلفة وجديدة على السينما، والأهم من كل ذلك أنه صادق ويحقق الدور الأساسي للفن والثقافة والإعلام، وهو توجيه الناس ودفعهم لمواجهة مشكلاتهم بصراحة وبعد عرض الفيلم أحسست بأن نظرتي كانت في محلها وأنني فخورة جدا بمشاركتي فيه.
أين شخصية «نعمات» من ليلى علوي الحقيقية؟.
- هذه الشخصية ليست مثلي على الإطلاق، وأنا ضد هذه النوعية من الشخصيات، وعلى الرغم من هذا فقد تعاطفت معها جدا، إلى درجة أن حالة الاكتئاب المزمنة التي كانت تعيشها انتقلت لي أثناء التصوير، وعموما لم تكن هذه الشخصية نشازا وسط كل شخصيات الفيلم المقهورة باستثناء الأخت منة شلبي التي طلبت الطلاق من زوجها بعد اكتشافها كذبه عليها للمرة «المليون» وقالت: سوف أعيش طول عمري حرة وأيضا الطفل الذي يصر على ممارسة حريته، على الرغم من كل الضغوط المحيطة به.
ما رأيكِ في الضجة التي يثيرها الفيلم حاليا واعتراض بعض الجهات المسيحية عليه؟
ــ أولا الفيلم ليس مصنوعا لفترة زمنية محدة أو لفئة معينة من البشر، فهو أعمق من هذا بكثير ويمكن توجيهه لأي إنسان في العالم ولأي ملة تشعر بالقهر وليس لديها الإيجابيات المفروض وجودها لصالح الإنسان المتدين المؤمن، ونحن إذا أردنا تغيير اسم البطل من عدلي إلى محمد «ح ينفع جدا» ولو وضعنا اسما يهوديا «ح ينفع برضه»، وإذا دارت الأحداث في أي بلد غير مصر فسوف يقبلها.
إن الفيلم يؤكد أن التطرف موجود في مختلف الطوائف الدينية، وأن الخوف كبلنا و«شل حركتنا».
الفيلم يربط الحرية بالفن، فهل هناك ما يبرره؟
ــ طبعا، فالفن يواجه حربا ضارية في السنوات الأخيرة، وهناك أكثر من جهة تقول: إنه حرام بل ويريدون محو مئة سنة من السينما كصناعة وفن وإبداع والفيلم من خلال الشخصيات الثلاث يرد على هذا، وأعتقد أن الرسالة الأساسية هنا كانت أن البلد الذي لا يوجد فيه فن هو بلد متخلف.
تردد أنك أوشكتِ على الاعتزال بسبب الفيلم؟
- طبعا لا أخفي أنني كنت متوترة وقلقة وغير مستوعبة لما يحدث ولا أنكر انه تسلل إليّ احساس بأنه «مفيش فايدة», وفي لحظة إحباط قلت إنه لا مفر أمامي سوى إنهاء ارتباطاتي الفنية وبعدها سأتوقف عن التمثيل نهائيا.
هذه هي المرة الأولى التي تقفز إلى ذهنك فكرة الاعتزال، فهل كنت خائفة؟
- لم أكن خائفة بل كنت على ثقة كبيرة من أنه لو تم عرضه على جهات دينية فأنا أثق أن رجال الدين الأقباط على قدر عال من الثقافة والتنوير واحترام الرأي الآخر، وهناك لجنة عليا من الرقابة أجازت السيناريو الذي تم تنفيذه بالحرف في الفيلم وكان معنا رقيبة تتابع التصوير يوميا، لأن تحميض الفيلم كان سيتم في الخارج ولابد في حالة سفر النيجاتيف أن يحضر أحد الرقباء التصوير وقد كان وبعد ذلك كله لابد أن يكون فيه ثقة واحترام للمبدع.
لكن الإبداع هو الذي انتصر بالإجماع في الفيلم؟
- نعم، وأنا أحيي اللجنة العليا التي أجازت الفيلم برئاسة الدكتور جابر عصفور والرقابة ووزير الثقافة فاروق حسني، فالفيلم يرصد حالة في المجتمع وليس المقصود به أي ملة أو ديانة، بل هو فيلم إنساني وواقعي ولابد أن يسانده الجميع.
يبدو أن سوء الحظ كان مقدرا للفيلم منذ البداية، فقد ظل في العلب فترة طويلة؟
- الفيلم ظل في العلب ثلاث سنوات ونصف السنة وخلال هذه الفترة صورت أفلاما بعده وعرضت، وكنت أشعر بالضيق، وأنتظر عرضه بشغف وأعتقد أن سبب تعطله ظروف انتاجية والبعض نقل للشركة المنتجة مخاوف من الفيلم، وهذا شيء كنت أندهش له، وهي في النهاية ظروف أو نصيب، مش عارفة، لكني رأيت الفرحة بالفيلم في عيون منتجته إسعاد يونس، فقد كانت سعيدة وفخورة بي وهذا هو المهم الآن.
تعودين لشبرا من جديد من خلال مسلسل «بنت من شبرا»، فما الذي استهواك في هذا العمل؟
- استهواني فيه الرواية التي كتبها الأديب فتحي غانم والسيناريو الذي كتبه بإتقان مصطفى إبراهيم والرسائل الكثيرة المهمة التي يحملها المسلسل، بالإضافة إلى أن أحداثه سريعة ومتلاحقة وإيقاعه سريع، وهو يتناول الفترة من العام 1938 إلى العام 1984 من القرن الماضي ويقدم صورة مختلفة للدراما، وأتمنى أن يظهر بالصورة المشرفة التي أتمناها وأتوقع من مخرجه جمال عبد الحميد أن يقدم عملا متميزا.
مسلسلك المقبل يتردد أنه يدور حول فتاة مسيحية أيضا؟
- «بنت من شبرا» ليس عن المسيحيين وحياتهم في مصر وإنما هو عن مذكرات شابة تعيش في حي شبرا، من خلال مذكراتها تستعرض تاريخ مصر منذ العام 1938 حتى العام 1984 - كما ذكرت.
لماذا تخليت عن عادتك في تقديم عمل واحد للتلفزيون كل ثلاث سنوات؟
- أنا بالفعل تعودت على أن أقدم عملا واحدا كل ثلاث سنوات للتلفزيون، ولكن هذا العام حالة استثنائية، حيث قدمت العام الماضي مسلسل «تعالى نحلم ببكرة» ولرمضان المقبل «بنت من شبرا» وذلك لأنني كنت مرتبطة بهذا العمل من قبل ولكنه تأجل لظروف انتاجية، وحين انتهت الظروف كان لابد من تقديم العمل الذي أقدم خلاله للجمهور شخصية جديدة تحمل رسالة تهم المجتمع كله.
تكثيف وجودك التلفزيوني، هل بسبب سيطرة النجوم الشباب على السينما؟
- بالتأكيد لا، وأكبر دليل هو وجود فيلمين في دور العرض لي: «حب البنات» و«بحب السينما»، ولكن لا أحد ينكر أن السينما تمر بمرحلة انتقالية في العالم كله لكنني متفائلة بالأيام السينمائية المقبلة, وأن السينما فن وصناعة وتجارة وللجمهور حرية الاختيار، والفنان يتمنى أن يقدم مشكلات مجتمعه ويشارك فيها، وعن نفسي أتمنى أن أتحدث من خلال السينما عن قضيتي فلسطين والعراق لكن لا توجد النصوص ولا جهات الإنتاج التي تتحمس.


رئيس الرقابة أمام النيابة اليوم بسبب «بحب السيما»

يمثُل ظهر اليوم رئيس جهاز الرقابة على المصنفات الفنية الدكتور مدكور ثابت أمام نيابة القاهرة لسماع أقواله في قضية الفيلم السينمائي «بحب السيما» الذي وجه إليه عدد من رجال الدين المسيحي اتهامات بالإساءة إلى الديانة المسيحية والكنيسة، وأكد رئيس الرقابة في تصريحات خاصة لـ «الرأي العام» أنه سيبني دفاعه عن قرار الرقابة بالتصريح بعرض الفيلم أمام النيابة على توجيه السؤال: ماذا كان موقف المدّعين الذين يطالبون بمنعح عرض الفيلم لو منعت الرقابة عرضه، ألم يكونوا سيلجأون لمقاضاة الرقابة لمنعها فيلما يتعرض للمرة الأولى لحياة الأقباط، وقال ثابت: إن هذه هي المرة الخامسة التي يمثل فيها أمام سلطات تحقيق خلال فترة توليه مسؤولية الرقابة حيث تعرض للمساءلة بسبب أفلام «سوق المتعة» للفنان محمود عبد العزيز و«مذكرات مراهقة» للمخرجة إيناس الدغيدي و«محامي خلع» للفنان هاني رمزي، إضافة إلى أفيش فيلم «علشان ربنا يحبك» للمخرج رأفت الميهي.
على صعيد متصل، أعلن مخرج الفيلم أسامة فوزي، أنه تلقى اتصالات وعقد اجتماعات مع عدد كبير من مسؤولي جمعيات الدفاع عن حقوق الإنسان المصرية والعالمية، وقال: إنه التقى أخيرا مع ممثلي 15 جمعية أبدوا تضامنهم مع الفيلم وحماسهم للدفاع عنه، وأكد أنه لم يتلق حتى الآن، هو أو أي من أسرة الفيلم، طلبات بالمثول أمام أية جهات تحقيق ولم تطلب النيابة العامة استدعاءهم.

[الشيخ]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

معك حق ولذا ها هو رأي الكنيسة متمثلاً في راعيها جناب الدكتور القس إكرام لمعي والمنشور بمجلة روز اليوسف السبت 3 يوليو 2004 العدد رقم 3969

• 
  
  " بحب السيما والكنيسة والوطن "
  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
  د. القس إكرام لمعي
  
  راعي الكنيسة الإنجيلية بشبرا

منذ أكثر من أسبوعين وتحديدا يوم الخامس من يوليو وتحت مشاركة رقم 16 كنت قد كتبت مقالة - وكانت المقالة تسبق مقالة الدكتور القس أكرام لمعى- ولم أكن يومها لى علم بأى كنيسة تلك التى تم فيها تصوير هذا الفيلم أو أسم راعيها أو من هم مجلسها وقد وضعت رابط لهذه المقالة فى منتدى الأقباط لقراءة المقال من منتدى الأنجيليين ووضعت فى هذا الرابط جملة واحدة من المقال كما يأتى

http://www.copts.net/forum/showthrea...6&page=1&pp=15

#15 07-05-2004, 04:44 AM
ELSHIEKH
Gold User تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 589

فيلم بحب السيما
منذ عشرة أيام وأنا أحاول الكتابة عن هذا الموضوع
استكمل الموضوع هنا
http://enjeely.com/vb/showthread.php?t=588&page=2

ولكن بعد أتصال سريع علمت أن هناك لجنة من المنتدى ستقوم بمشاهدة الفيلم بعد خمسة أيام وتحديدا يوم السبت الموافق 10يوليو - لذا بناء على هذه المكالمة وافقت على رفع مقالتى فى الحال لحين كتابة تقرير لجنة المنتدى لكى لا يكون هناك لبس أو ظن لرأى المنتدى - وأشكر بهذه المناسبة بعض أعضاء المنتدى الأنجيلى ومنتدى الأقباط الذين أتصلوا بى سواء برسائل أيميل أو هاتفيا للأستعلام عى سبب رفع المقال وقد أطمأنوا عندما أبلغتهم سبب رفعى للمقال- وقد تكرم أخونا المحبوب الأخ عماد حنا بعرض رأى المنتدى بعد أشتراك نخبة ممتازة من أعضاء المنتدى فى وضع هذا التقرير والذى تم فيه عرض تقرير مفصل من جميع النواحى لدرجة أنه تعرض لمواقف ولأشخاص فى الفيلم لم يتعرض لها أى شخص من قبل كما أنه قام بأخذ آراء بعض مشاهدى الفيلم الأمر الذى يجعله من أوائل التقارير التى وضعت حتى الآن وفى هذه المناسبة أذ أقدم شكرى وتهنئتى لمن قاموا بوضع وبعرض هذا التقرير والذى قامت بعض المجلات والسايتات بالأقتباس منه من قوة الأسانيد والتحليل الذى تناوله هذا التقرير
وفى هذه المناسبة فأننى أعد الأصدقاء والأحباء الذين أستفسروا عن مصير مقالى بأننى سأقرر لاحقا عما أذا كنت سأعيد وضعه ثانية أم لا وفى نفس مكانه تحت مداخلة رقم 16 ( أى قبل مقالة الدكتور القس أكرام لمعى) وخصوصا أننى تعرضت فيه لبعض المواضيع التى لم يتعرض لها التقرير حتى الآن
وأخيرا لى كلمة عتاب للمقال الذى وضع ممهورا بتوقيع الدكتور القس أكرام لمعى- والذى نكن له جميعا كل أحترام - أن هذا المقال للأسف لم يكن موضع تقدير أو على مستوى أقناع للغالبية العظمى فى أى منتدى أو جريدة أو مجلة على كل المستويات لدرجة أنه أيضا لم يقنع شباب فى العشرينات وأخشى أن أقول من هم دون هذا السن وياليتك ماكتبت مثل هذا الدفاع الهزيل – ونعود فنقول أن لكل جواد كبوة والأنسان بطبيعته غير معصوم عن الخطأ ولكل أنسان أخطاء ولكن الفارق هو من يعترف بخطؤه ويعتذر عن ماسببه من هذا الخطأ وهناك من لا يعترف بخطؤه ويحاول تغطية هذا بأعذار وهمية ودفاعات هزيلة وتعليلات فقيرة تسيئ لك أكثر ما تفيدك
نصلى للرب أن يهبنا جميعا روح قبول النصح والتوبيخ
وأن نقبل بعضنا بعضا
7لِذَلِكَ اقْبَلُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضاً قَبِلَنَا لِمَجْدِ اللهِ.(رومية 15:7)
3اِحْتَرِزُوا لأَنْفُسِكُمْ. وَإِنْ أَخْطَأَ إِلَيْكَ أَخُوكَ فَوَبِّخْهُ وَإِنْ تَابَ فَاغْفِرْ لَهُ (لوقا 17:3)
13وَلَكِنَّ الْكُلَّ إِذَا تَوَبَّخَ يُظْهَرُ بِالنُّورِ. لأَنَّ كُلَّ مَا أُظْهِرَ فَهُوَ نُورٌ. (أفسس 5:13)
20لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلَّا تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ. (يوحنا 3:20)
الشيخ

[د.رأفت بهيج]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

استهجان

يؤسفني أن تكون مشاركتي الأولى في المنتدى في هذا الموضوع.. لكني لم أحتمل قراءة هذا المنطق:

"كيف تحكم على فيلم لم تشاهده؟"

أي منطق هذا ؟

هل أنا مضطر لمشاهدة فيلم شرير لأحكم عليه أنه شرير؟ أو فاسق أو هابط أو رخيص أو غيره ؟

وكيف أحكم أن تعاطي السيانيد سيقتلني في خلال دقائق ؟

وهل قرر أحدكم أن يجرب الهيرويين بنفسه ليتأكد من أنه مدمر ؟

ومن جرب الدينونة الأبدية ليقرر أنها عذاب أبدي حقيقي؟


لا يلزم للإنسان العاقل أن يجرب بنفسه كل شيئ حتى يتعلم بالتجربة.. هذا منطق الحيوان الذي ليس لديه موروث من الحكمة أو المنطق إلا الفطرة البدائية... لكن الإنسان أعطاه الله الحكمة والعقل والضمير والمنطق.. وكلمة الله.

هل تعلّمون الناس عدم الإيمان؟ لست أتحدث هنا عن عدم الإيمان بالرب بالتحديد، بل المفهوم الحرفي للكلمة..
فالإيمان ضمن تعريفاته هو "الإيقان بأمور لا ترى"..

والحكيم يتعلم من تجارب الغير، ويثق في الحقائق العلمية، ويصدق الله- إن كان مسيحياً حقيقياً- فيقر بما يقوله الكتاب المقدس، دون الحاجة للتجربة الشخصية. فإن قال الكتاب أن النجاسة شر، لابد أن يصدق المسيحي أن النجاسة شر، وحين يقول الكتاب ابتعدوا عن كل شبه شر، فلابد من الابتعاد. وهكذا..

ما فائدة المعلمين والنقاد والمحللين والدارسين إذن؟

آراء الكثيرين واضحة.. هذا فيلم "سلبي" تماماً، ليس فيه إيجابيات تلفت النظر- مهما حاول البعض، ربما بحسن نية، استخلاص أي معاني إيجابية من (بطن الشاعر).

وعندما نسمع من الأحباء المختلفين عن فيلم أنه هابط، ضار، تافه، شرير، غير محترم، خليع، إلخ.. لماذا لا نصدقهم؟ وما بالنا مهتمين بتبرئة فيلم وإكساب منتجيه نقوداً وتضييع وقتنا الثمين؟؟؟ لماذا لا نترك مثل هذه الشرور والنجاسات ونرفضها، ونلتفت لما هو أهم؟

أنا لم أشاهد الفيلم، ولن أشاهده.. من هذا المنطلق.. أشاهده لمصلحة من؟

"امتنعوا عن كل شبه شر.."، "الصديق يبصر الشر فيتوارى"،... لماذا نتجاهل هذا ؟

ثم إذا كان رأي رجل الشارع من مختلف الأعمار والخلفيات أنه فيلم ساقط وغير محترم.. فلماذا نحاول إضافة بعض درجات الرأفة لننجحه ؟؟؟
ما دام الفيلم ساقط في رأي العامة فهو ساقط.. مهما كانت في بطن الشاعر من معانٍ يظنها محترمة.

لو كان رأي الأحباء عن فيلم ما (ما دمنا نتحدث عن الأفلام) أنه فيلم رائع، أو عظيم، أو شديد الإتقان، أو حتى شديد التعقيد، أي وصف إيجابي، فربما كنت أفكر في استقطاع بعض الوقت لمشاهدته.. هنا يكون الكلام عن الفن والنقد وحرية الرأي والتطور واتساع الأفق واستنباط المعاني وتقديم رسالة للمجتمع، وخلافه..

أما أن نقلب الآية ونقول لكل حكيم اسكت لأنك لم تبصر الشر، لا تفتح فمك لأنك لم تجرب الشر..
فهذا في رأيي هو الشر.

ولا يليق أن نضحي بالثمين من الحق والنقاء والوقت في مقابل إحياء الضلالات والرخيص والفاسد، لمصلحة عدو الخير وحده.

ولكل من شارك في خروج هذا الفيلم أورد كلمات رب المجد:
وقال لتلاميذه لا يمكن إلا أن تأتي العثرات. ولكن ويل للذي تأتي بواسطته. خير له لو طوق عنقه بحجر رحى وطرح في البحر من أن يعثر أحد هؤلاء الصغار. (لو17: 1)

وبالمناسبة أنا باحب الرب وباحب الكنيسة وباحب بلدي، ومش باحب "السيما"!

د.رأفت بهيج

[الشيخ]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

أحب الرب الهك من ثلث قلبك
هذا الموضوع متعلق بموضوعنا

http://enjeely.com/vb/showthread.php?t=594

[الشيخ]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

ماجاء بأيلاف

ندوة ساخنة لمناقشة فيلم بحب السيما
7/18/2004 8:26:15 AM
ممدوح الصغير


ندوة ساخنة لمناقشة فيلم" بحب السيما"

ممدوح الصغير من القاهرة: دون سابق إنذار استعلت الندوة التى عقدتها نقابة الصحفيين في القاهرة لفيلم "بحب السيما" والتي بدأت عقب عرض للفيلم شاهده عدد أبطال الفيلم محمود حميدة وعايدة عبد العزيز هانى فوزي كاتب العمل
وفيما أدارت الندوة الكاتبة ماجدة موريس، وأكد صلاح عيسى رئيس تحرير جريدة القاهرة انه معجب بالفيلم وليس هناك ما يستحق الضجة من قبل بعض الأقباط
وهاجم أحد الحضور وهو قبطي أسرة الفيلم واختص ال فوزي بأنهم مأجورين لمهاجمة الديانة المسيحية وان هناك جهة خارجية سعت لإنتاج الفيلم وانه يصعب على عقله تصديق أن منتج الفيلم ينتمي للديانة المسيحية.
ورفض رفعت رشاد عضو مجلس النقابة توجيه الاتهامات مؤكدا أن النقابة استضافت العمل من اجل المشاهدة والتحاور وليس إلقاء التهم.
وأكد الفنان محمود حميدة انه سعيد بدوره فى الفيلم وانه أدي أدواراً سابقة لشخصيات عديدة ولكنه يعتز بدوره فى فيلم "بحب السيما" ، وأضاف ان سبب قبوله انه يحب ويحترم اسأمه فوزي وسبق أن شارك معه فى فيلم "جنة الشياطين".
وقال هانى فوزي أن الفيلم من واقع الحياة وانه لم يقصد أن يهاجم الأقباط، مضيفاً: "أنا اقدم نماذج مصرية موجودة فى المجتمع ولم اقصد أن أهاجم الأقباط فى الفيلم انا ارصد حياة أسرة ..الرصد من واقع الحياة أنا لا أقول أن الكل مثل الأسرة التي أظهرتها فى الفيلم ولكن أنا أجسد صورة سينمائية وليس فى ذهني ان أتناول الأسرة المسيحية على إنها مسيحية فقط.
ودعت الكاتبة ماجدة موريس ان من يهاجم الفيلم عليه إنتاج فيلم يردد عليه او يكتب رأيه فى الصحف يوضح فيه النقاط التي تضعف الفيلم أضافت إنها وصلتها برقيات من 19 منظمة لحقوق الإنسان تعلن عن تأييدها للفيلم وانهم سيكونون فى خط واحد مع أسرة الفيلم فى ساحة العدالة فى 24 تموز (يوليو) الحالي أثناء نظر الدعوى المرفوعة من قبل أحد المحامين الأقباط والتي تطالب بوقف عرض الفيلم على أساس انه يسيء للأقباط.
mamdouhss@yahoo.com

http://64.27.100.63/ElaphWeb/ElaphWomen/2004/7/711.htm

[الشيخ]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

أعزائى الأحباء
كنت قد كتبت مقالة منذ أكثر من أسبوعين وتحت مشاركة رقم 16 ولكن بعد أن علمت أن هناك لجنة من المنتدى ستقوم بمشاهدة الفيلم وكتابة تقرير قمت بحجب المقالة لحين كتابة تقرير اللجنة لعدم التعارض والظن بأن مقالتى تعبر عى رأى المنتدى
والآن أعزائى - بعد أن قامت اللجنة مشكورة بعرض رأى المنتدى بعد أشتراك نخبة ممتازة من أعضاء المنتدى فى وضع هذا التقرير والذى تم فيه عرض تقرير مفصل من جميع النواحى لدرجة أنه تعرض لمواقف ولأشخاص فى الفيلم لم يتعرض لها أى شخص من قبل كما أنه قام بأخذ آراء بعض مشاهدى الفيلم الأمر الذى يجعله من أوائل التقارير التى وضعت حتى الآن وفى هذه المناسبة أذ أقدم شكرى وتهنئتى لمن قاموا بوضع وبعرض هذا التقرير والذى قامت بعض المجلات والسايتات بالأقتباس منه من قوة الأسانيد والتحليل الذى تناوله هذا التقرير -
وبعد أن وجدت أن مقالتى لا تتعارض مع رأى اللجنة حيث تعرضت فيه لبعض المواضيع التى لم يتعرض لها التقرير حتى الآن - لذا تم الأتفاق على أعادة وضع المقال فى المشاركة رقم 16 من هذا الموضوع

فيلم بحب السيما

منذ عشرة أيام وأنا أحاول الكتابة عن هذا الموضوع ولكن كلما شرعت فى الكتابة اصاب بحالات غثيان من كل شيئ يتعلق بهذا الموضوع سواء من ناحية المؤلف أو المخرج أو المنتج أو اللجنة التى أجازت عرض مثل هذه الأعمال الساقطة – أو من أعضاء وراعى هذه الكنيسة اللذين وافقوا على تصوير مشاهد هذا الفيلم داخل الكنيسه.

استكمل المقالة فى هذا الرابط
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1487&postcount=16


وبالمناسبة أشكر من أعماق قلبى جناب القس هانى رئيس المنتدى الذي أتاح الفرصة للجميع ليدلوا بآرائهم بدون أى تحيز لأى جهة
الرب يبارككم

[hanigad]

لا شكر على واجب

جناب الشيخ
أولاً
لا شكر لمن أدى واجباً !!!

ثانياً
روابط الرد الرسمي لمنتدى انجيلي ( التقرير) موجودة هنا على اجزاء مبوبة ومرتبة لتسهيل المتابعة

http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1504&postcount=23
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1505&postcount=24
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1506&postcount=25
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1506&postcount=26
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1506&postcount=27
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1506&postcount=28
http://enjeely.com/vb/showpost.php?p=1506&postcount=29

[ghad]

مشاركة: زوابع فيلم (بحب السيما)

طيب انا احب اول شي اقول رائي بصراحة بالفيلم

فيلم غبي و عبيط من اسوأ الافلام اللي شفتها لانه ساقط مررررررررررره

هذا شي و الشي الثاني انا استغربت كيف فيلم زي كذا يرضوا فيه الاقباط لانه فليم مسيء جدا لهم

ثالث شي التطرف معروف بكل الاديان سواءا اكان المسلمين او المسيحين او اليهود
و هذا ليس بالضرورة تعني الديانة

هذا اللي حبيت اقوله