إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المسيحيون في العراق مصدومون

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: المسيحيون في العراق مصدومون

    مطران الموصل للسريان: يلزم تدخل الأمم المتحدة لحماية المسيحيين



    نقلا عن: وكالة (آكي) الايطالية للأنباء



    27 برمودة 1726 للشهداء – 5 مايو 2010 ميلادية


    قال رئيس أساقفة الموصل للسريان الكاثوليك المطران جرجس القس موسى "يلزم تدخل عاجل من قبل الأمم المتحدة لحماية مسيحيي العراق"، في إطار تعليقه على الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له ثلاث حافلات من الطلاب الجامعيين المسيحيين في طريقهم من ناحية قرقوش إلى الموصل


    وفي تصريحات لوكالة فيدس الفاتيكانية اليوم الاثنين، أضاف رئيس أساقفة السريان الكاثوليك "نحن نعتزم طرح الأمر على الأمم المتحدة، إن كانت السلطات المدنية والعسكرية لا توفر لنا الحماية، فعلينا مطالبة الأوساط الدولية بهذا"،


    وفي هذا السياق، أعرب المطران القس موسى عن قلقه، قائلا "منذ عدة أشهر والمسيحيون يعانون المزيد من الهجمات المستمرة والتي تتفاوت درجة خطورتها"، وبالتالي فإن "الخوف يسود المجتمع المسيحي" في البلاد


    وتابع المطران الكاثوليكي "لقد أتعبنا كثيرا استمرار أعمال العنف والإرهاب وانعدام الأمن، وان استمر الوضع بهذه الصورة، فلن يعد بإمكاننا العيش على هذه الأرض في بلادنا الحبيبة"، وأردف "نحن نكابد هذا الظلم في ظل لا مبالاة عامة، نحتاج لمبادرات واضحة وتدابير قوية لاستعادة السلام والأمان بالنسبة للأقلية المسيحية في العراق"، وختم بالقول "إننا نشكر جميع الذين أعربوا عن تضامنهم معنا، وكلنا أمل في التمكن من بناء مستقبل أفضل، إن سمحوا لنا كمسيحيين بالبقاء في العراق وتقديم مساهمتنا لأجل الصالح العام" على حد قوله


    http://thecopticnews.org/index.php/2010-04-13-01-41-44/199-2010-05-05-10-46-55

    تعليق


    • #32
      المسيحيون في العراق مصدومون

      bbc arabic

      مسلحون يهاجمون محلات صاغة في البصرة جنوبي العراق






      ثاني هجوم من نوعه في غضون اسبوعين



      هاجم مسلحون يوم الاربعاء عددا من محلات الصاغة في مدينة البصرة جنوبي العراق، فقتلوا ثلاثة اشخاص واصابوا اربعة بجروح وسرقوا كميات من الذهب والمجوهرات قبل ان يلوذوا بالفرار.
      وقالت الشرطة المحلية في البصرة إن حوالي ستة مسلحين هاجموا المحلات الكائنة في الجزء القديم من المدينة وقت الاغلاق، واطلقوا نيران اسلحتهم قبل ان يفروا آخذين معهم ما تمكنوا من حمله من ذهب ومجوهرات.
      ويعتبر هذا ثاني هجوم من نوعه يستهدف محلات الصاغة في العراق في الاسبوعين الاخيرين، إذ وقع هجوم مشابه في الخامس والعشرين من الشهر الماضي على سوق في حي البياع جنوب غربي بغداد راح ضحيته 14 شخصا.
      وكانت السلطات العراقية قد انحت باللائمة لذلك الهجوم على "تنظيم القاعدة،" وقالت إن عددا من رجال الشرطة قد اعتقلوا للاشتباه بتواطؤهم مع المسلحين.
      التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:24 PM.

      تعليق


      • #33
        المسيحيون في العراق مصدومون

        94 قتيلا وجريحا أثناء تحرير رهائن كنيسة بغداد


        الاثنين، 01 تشرين الثاني/نوفمبر 2010، آخر تحديث 13:32 (GMT+0400)



        تضاربت التقارير حول عدد المصلين بالكنيسة ساعة الهجوم


        بغداد، العراق (CNN) -- لقي 37 شخصاً مصرعهم وأصيب 57 آخرون في عملية اقتحام قوات الأمن العراقي لكنيسة كاثوليكية في بغداد، الأحد، احتجز فيه مسلحون، مصلين كرهائن لمدة ساعة في عملية تبنت جماعة "دولةالعراق الإسلامية" المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليته.
        story_baghdad_church.jpg



        واحتجز المسلحون ما يزيد على 120 شخصاً في قداس يوم الأحد بكنيسة في حي الكرادة في بغداد وطالبوا بإخلاء زملائهم المعتقلين في سجون الداخلية.


        وقالت مصادر أمنية عراقية إن من بين القتلى الـ37 رهائن وعناصر أمن إلى جانب المهاجمين.


        وذكر الناطق باسم الجيش الأمريكي، المقدم أريك بلوم، إن عشرة من الرهائن إلى جانب سبعة من رجال الأمن العراق وما بين خمسة إلى سبعة من المهاجمين قتلوا في الهجوم الذي أصيب فيه ما بين 20 إلى 30 شخصاً.


        وقال وزير الدفاع العراقي، عبد القادر العبيدي، إن ملامح الهجوم تحمل بصمات القاعدة، مشيراً إلى أن معظم الرهائن قتلوا وأصيبوا عندما فجر المهاجمون عبوات ناسفة داخل الكنيسة.


        وأعلن العبيدي في كلمة بالتلفزيون العراقي أن المهاجمين طالبوا بالإفراج عن معتقلين في العراق ومصر مقابل إطلاق سراح الرهائن.


        ومن جانبها، أعلنت "دولة العراق الإسلامية، وهو تنظيم ينضوي تحت مظلته مجموعات سنية متشددة ويرتبط بتنظيم القاعدة، في بيان نشر في مواقع راديكالية، مسؤوليته عن الهجوم.


        وتضاربت التقارير إزاء عدد المصلين ساعة الهجوم، فقد قال مارتين شلوف، مراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية، الذي كان في موقع الحدث إن قرابة 50 شخصاً كانوا يحضرون القداس، في الوقت الذي أشار فيه ناطق باسم الجيش أن 120 كانوا بداخل الكنيسة.


        ونقل شلوف عن أحد الناجين أن مهاجماً داخل غرفة خلفية حشد فيها قس الكنسية المصليين للحماية، وقام بإلقاء عبوة ناسفة غير محددة ما أوقع بعض الضحايا.


        وفرضت قوات الأمن العراقي طوقاً أمنياً حول الكنيسة وأمهلت المهاجمين للإفراج عن الرهائن قبيل اقتحام الكنيسة، ونجح 13 رهينة، بينهم طفلان، في الهروب قبيل بدء عملية التحرير.


        ووصف الصحفي البريطاني قائلاً: "انفتح الجحيم" واندلعت اشتباكات مسلحة وسمع دوي ما بين ثلاثة إلى أربعة انفجارات كبيرة لاحقاً.


        وقلل الجيش الأمريكي من الدور الذي لعبته قواته في العملية، وقال بلوم: "قمنا بتزويد طائرة استطلاع بدون طيار فقط.. وكما هو الحال لدينا مستشارين مع قوات الأمن العراقي."


        وتزامنت العملية مع هجوم تعرضت له بورصة بغداد عندما حاول مسلحون اقتحام المبنى، مساء الأحد، في عملية اسفرت عن مقتل حارسين وإصابة أربعة، حيث قام المهاجمون بتفجير سيارتين ملغومتين بجهاز تحكم عن بعد خارج المبنى.




        ثم نشر الخبر الآتى

        البابا يدين مقتل "مدنيين عزل" داخل كنيسة في بغداد


        الاثنين, 1 نوفمبر/ تشرين الثاني, 2010, 08:10 GMT
        st_iraq_church.jpg


        أدان البابا بنديكتوس السادس عشر الاثنين ما أطلق عليه "العنف العبثي والوحشي" ضد "أشخاص عزل" في العراق، وذلك بعد مقتل عشرات المسيحيين بينهم كاهنان أثناء قداس في كنيسة ببغداد في هجوم أسفر أيضا عن اصابة عدد آخر وتبناها تنظيم القاعدة.


        وقال البابا خلال قداس في الفاتيكان أقامه لمباركة الضحايا إنه يصلي على أرواح أولئك الذين راحوا ضحايا ذلك الاعتداء "الوحشي" أثناء وجودهم في "بيت من بيوت الله".


        وكان نائب وزير الداخلية العراقي اللواء حسين كمال قد أعلن أن 52 شخصا ما بين مدني ورجل أمن قتلوا في عملية تحرير الرهائن الذين احتجزهم مسلحون من تنظيم القاعدة في العراق في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في حي الكرادة ببغداد.


        ولم يتم التأكد من عدد المهاجمين الذين قتلوا في العملية لكن مراسل بي بي سي في العاصمة العراقية بغداد جيم ميور افاد بان خمسة من المسلحين الذين شاركوا في عملية الاحتجاز قتلوا اثناء عملية تحرير الرهائن.


        ونقلت قناة "العراقية" التلفزيونية عن الناطق باسم عمليات بغداد اللواء قاسم عطاء ان "قوات مكافحة الإرهاب القت القبض على 5 إرهابيين من الذين اشتركوا في الاعتداء الإرهابي الذي استهدف كنيسة سيدة النجاة في منطقة الكرادة يوم أمس".

        101031222218_church_226x170_nocreditط§ظ„ظƒظ†ظ?ط³ط© ط§&#1.jpg

        الكنيسة العراقية حيث احتجز الرهائن


        وافاد مراسل بي بي سي في العاصمة العراقية جيم ميور خمسة مسلحين كانوا من بين منفذي عملية الاحتجاز.


        وقال اسقف الكلدان في بغداد شليمون وردوني ان من بين القتلى اثنين من كهنة الكنيسة.


        كما اصيب في العملية 67 شخصا.


        واضاف مراسلنا ان نحو مئة شخص كانوا داخل الكنيسة لحضور القداس المسائي.


        ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن جندي عراقي شارك في عملية تحرير الرهائن قوله ان "الارهابيين الذين كانوا داخل الكنيسة قتلوا"، مشيرا الى ان "ارهابيا آخرا" كان ضمن المجموعة فجر نفسه داخل الكنيسة قبل ان تنفذ القوات العراقية والامريكية هجومها.


        وذكر شهود عيان لوكالة رويترز للانباء انهم شاهدوا الكثير من الجثث داخل الكنيسة بعد ان القى المسلحون الذين كانوا يرتدون سترات ناسفة قنابل يدوية او فجروا انفسهم لدى اقتحام القوات العراقية المبنى.


        القاعدة تتبنى


        واعلن تنظيم القاعدة في العراق الذي يطلق على نفسه اسم دولة العراق الاسلامية مسؤوليته عن الهجوم "على وكرٍ نجسٍ من أوكار الشرك التي طالما اتخذها نصارى العراق مقرا لمحاربة دين الاسلام."


        ووجه التنظيم في بيان بثته وكالة الانباء الفرنسية تهديدا الى الكنيسة القبطية المصرية وامهلها 48 ساعة للافراج عن مسلمات معتقلات داخل اديرة في مصر.


        وذكر التنظيم في بيان لم يكن بالامكان التأكد من صحته نشر على مواقع اسلامية الكترونية ان "الهجوم كان عملا ضد الكنيسة الكاثوليكية".


        ويأتي هذا الحادث بعد ان حذر مسؤولون امنيون عراقيون من احتمال شن المتطرفين هجمات ضد تجمعات كبيرة ولاسيما الكنائس.


        وقال اللواء حسين كمال نائب وزير الداخلية العراقي انه يتوقع استمرار الهجمات وزيادتها خلال الايام المقبلة.


        ونقلت تقارير صحفية عن مصادر امنية عراقية قولها ان "المهاجمين طالبوا بالافراج عن سجناء القاعدة ومن بينهم ارملة ابو عمر البغدادي الزعيم السابق لدولة العراق الاسلامية والذي قتل في ابريل/ نيسان الماضي".


        وفي ما يتعلق بردود الفعل على الحادث قال المطران شليمون وردوني المعاون البطريركي لطائفة الكلدان ان المعلومات التي كانت قد وردت بعد وقت قليل من عملية الاحتجاز افادت بأن "ارهابيين احتجزوا عددا من المصلين وكاهنين رهائن في الكنيسة، وطالبوا في المقابل باطلاق سراح ارهابيين معتقلين في العراق ومصر".


        وكانت تقارير قد تحدثت عن قيام المسلحين بمحاولة اقتحام سوق الأوراق المالية في الكرادة، ولكن علم لاحقا ان الهدف الرئيسي كان الكنيسة المجاورة للسوق.


        ادانات


        من جهتها، ادانت كل من باريس وروما عملية احتجاز الرهائن، ودعا الفاتيكان الى "حل سريع وبدون عنف" للقضية، وصرح المتحدث باسم الكرسي الرسولي الاب فيدريكو لومباردي بالقوال "ان الوضع محزن للغاية ويؤكد صعوبة الاوضاع التي يعيشها المسيحيون في العراق".


        وتجدر الاشارة الى ان الكنيسة نفسها وخمسة اماكن عبادة مسيحية اخرى في بغداد كانت قد تعرضت في الاول من اغسطس/ آب 2004 الى هجمات اوقعت عشرات القتلى والجرحى.


        يذكر ان المسيحيين في العراق يتعرضون منذ عام 2003 لهجمات مستمرة من قبل المتطرفين ما ادى الى هجرة كثيفة لابناء هذه الطائفة اذ لم يتبق في العراق الا نحو 87- الف مسيحي من اصل 1.25 مليون.


        وتعليقا على استهداف الطائفة المسيحية قال النائب المسيحي في البرلمان العراقي يونادم كنا ان "على السلطات العراقية حماية مواطنيها وان تتحمل كامل مسؤولياتها في حال فشلت في تحقيق ذلك"، مضيفا انه "وعلى الرغم من تعرض ابناء الطائفة للهجمات الا ان ذلك لن يجعل المسيحيين يغادرون العراق بل يزيدهم تشبثا بأرضهم".


        شاهد الفيديو

        التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:25 PM.

        تعليق


        • #34
          المسيحيون في العراق مصدومون

          وكـــــــان قد أذيــــــع من قبـــــل
          مقتل 7 رهائن وإصابة 20 في عملية لتحرير رهائن كنيسة في بغداد


          الاحد, 31 أكتوبر/ تشرين الأول, 2010, 19:27 GMT





          طالب الفاتيكان بحل سلمي لعملية احتجاز الرهائن


          حررت القوات العراقية أكثر من أربعين رهينة كانوا محتجزين في داخل كنيسة في منطقة الكرادة في العاصمة العراقية.


          ونقلت مراسلة بي بي سي في بغداد رولا الأيوبي عن مصادر الشرطة أن سبعة أشخاص قتلوا وأصيب عشرون آخرون في العملية فيما اعتقلت الشرطة ثمانية مسلحين.


          وتضاربت التقارير حول مصير بقية الرهائن، فبينما قال قائد الشرطة الاتحادية في جنوب شرق بغداد إن العملية "انتهت وتم الإفراج عن جميع الرهائن"، أشارت معلومات إلى احتمال بقاء بعض الرهائن داخل الكنيسة.


          وكانت الشرطة قد أعلنت في وقت سابق أن مسلحين قتلوا ستة أشخاص واحتجزوا العشرات رهائن داخل الكنيسة.


          وكان المسلحون قد احتجزوا حوالي خمسين مصليا كانوا في داخل الكنيسة.


          ودعا الفاتيكان إلى "حل سريع وبدون عنف" لقضية المصلين.


          وقالت قناة البغدادية العراقية ان المسلحين اتصلوا بها وهددوا بقتل الرهائن إن لم يتم إطلاق سراح سجناء من تنظيم القاعدة.


          وكانت تقارير قد تحدثت عن قيام المسلحين بمحاولة اقتحام سوق الأوراق المالية في الكرادة، ولكن علم لاحقا ان الهدف الرئيسي كان الكنيسة المجاورة للسوق.



          وأيضا أذيع

          مسلحون يحتجزون المصلين كرهائن بكنيسة في بغداد


          اقتحمت مجموعة مسلحة كنيسة في العاصمة العراقية بغداد مساء الأحد، وقامت باحتجاز المصليّن المتواجدين داخلها كرهائن، وذلك بعد مواجهات عنيفة خاضتها مع عناصر الشرطة. وأكدت مصادر أمنية عراقية لـCNN أن الشرطة أقفلت المنطقة تماماً، وأن التحقيقات متواصلة لمعرفة عدد الرهائن داخل كنيسة "سيدة النجاة،" بعدما تمكن 13 شخصاً، بينهم طفلان، من الفرار إلى خارجها، دون أن يتمكن المسلحون من قتلهم، وأضافت المصادر أن الخاطفين يطلبون حالياً مبادلة الرهائن بمعتقلين في السجون العراقية.

          http://enjeely.com/forum/showthread.php?7773-مسلحون-يحتجزون-المصلين-كرهائن-بكنيسة-في-بغداد
          التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:26 PM.

          تعليق


          • #35
            المسيحيون في العراق مصدومون

            "قاعدة العراق" تتبنى الهجوم على سيدة البشارة وتتوعد أقباط مصر


            مقتل 37 رهينة وسبعة شرطيين في عملية احتجاز رهائن في كنيسة

            أ. ف. ب.

            GMT4:00:00 2010 الإثنين 1 نوفمبر

            انتهت أزمة كنيسة سيدة البشارة للسريان الكاثوليك في بغداد نهاية مأساوية، ورغم تحرير القوات العراقية للعشرات من الرهائن إلا أن الاشتباكات التي وقعت أودت بحياة سبعة أشخاص وإصابة العشرات، في وقت تبنى فيه تنظيم القاعدة العمليّة ممهلا الكنيسة القبطية المصرية 48 ساعة للإفراج عن (مسلمات مأسورات).

            بغداد: تبنى تنظيم "دولة العراق الاسلامية" الموالي للقاعدة الهجوم الذي استهدف كنيسة سيدة البشارة للسريان الكاثوليك في حي الكرادة في العاصمة العراقية بغداد، كما امهل الكنيسة القبطية المصرية 48 ساعة للافراج عن مسلمات "مأسورات في سجون اديرة" في مصر، وذلك بحسب مركز سايت الاميركي المتخصص في مراقبة المواقع الالكترونية الاسلامية.

            وجاء في بيان للتنظيم "صالت ثلة غاضبة من اولياء الله المجاهدين على وكر نجس من اوكار الشرك التي طالما اتخذها نصارى العراق مقرا لحرب دين الاسلام وارصادا لمن حاربه".

            وياتي ذلك بعد العملية التي استهدفت مساء الاحد كنيسة سيدة النجاة وادت الى مقتل 37 رهينة وجرح 56 آخرين على الاقل.

            وشنت القوات الامنية العراقية بمؤازرة من الجيش الاميركي هجوما لتحرير الرهائن فقتلت ثمانية من المسلحين التسعة. وكان المسلح التاسع قد فجر نفسه قبل تدخل القوات العراقية والاميركية، بحسب مصدر امني.

            ولم يحدد تنظيم "دولة العراق الاسلامية" تاريخ العملية او مكانها، لكنه قال انه نفذها "نصرة لاخواتنا المسلمات المستضعفات الاسيرات في ارض مصر المسلمة".

            وامهل التنظيم الكنيسة القبطية في مصر 48 ساعة "لتبيان حال اخواتنا في الدين المأسورات في سجون اديرة الكفر وكنائس الشرك في مصر واطلاق سراحهن جميعهن".

            وبحسب سايت فان تهديدات القاعدة لاقباط مصر تأتي عقب الدعوات الى المسلمين للتحرك من اجل زوجتي كاهنين قبطيين قيل ان احداهما اعتنقت الاسلام ولهذا السبب تم احتجازها داخل احد الاديرة، وان الثانية ابدت رغبتها باشهار الاسلام فاحتجزت بدورها في احد الاديرة.

            وبث التنظيم ايضا تسجيلا مصورا منسوبا الى "مقاتل" يقود مجموعة انتحارية ويهدد بدوره الكنيسة القبطية في مصر ويقول ان زوجتي الكاهنين المعتقلتين هما كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين، كما ذكر سايت.

            وجاء في الوعيد انه اذا لم يلب الاقباط مطلب التنظيم "ستفتحون على ابناء ملتكم بابا لا تتمنونه ابدا ليس بالعراق فحسب بل في مصر والشام وسائر بلدان المنطقة فلديكم عندنا مئات الآلاف من الاتباع ومئات الكنائس وكلها ستكون هدف لنا ان لم تستجيبوا".

            ويأتي ذلك بعد العملية التي استهدفت مساء الأحد كنيسة سيدة البشارة وأدت الى مقتل 37 مسيحيا واصيب 56 بجروح خلال عملية احتجاز رهائن داخل كنيسة في وسط بغداد نفذها مسلحون من تنظيم القاعدة وانتهت بمجزرة قتل خلالها ايضا 7 من عناصر القوى الامنية واصيب 15 آخرون، كما اعلن مصدر في وزارة الداخلية الاثنين.

            وشنت القوات الامنية العراقية بمؤازرة من الجيش الأميركي هجوما لتحرير الرهائن فقتلت ثمانية من المسلحين التسعة. وكان المسلح التاسع قد فجر نفسه قبل تدخل القوات العراقية والاميركية.

            ولم يحدد تنظيم "دولة العراق الإسلامية" تاريخ العملية او مكانها، لكنه قال انه نفذها "نصرة لأخواتنا المسلمات المستضعفات الأسيرات في ارض مصر المسلمة".

            وأمهل التنظيم الكنيسة القبطية في مصر 48 ساعة "لتبيان حال أخواتنا في الدين المأسورات في سجون اديرة الكفر وكنائس الشرك في مصر وإطلاق سراحهن جميعهن".

            وفي وقت سابق، قالت مصادر في وزارتي الداخلية والدفاع لوكالة فرانس برس ان سبعة من الرهائن قتلوا وجرح ما بين 13 و20 آخرين.

            وبحسب احد الرهائن فان احد الكاهنين قتل في الهجوم. وكان في الكنيسة إثناء وقوع الهجوم 40 مصليا.

            وقال جندي عراقي شارك في عملية تحرير الرهائن "لقد قتلنا الإرهابيين الثمانية الذين كانوا داخل الكنيسة"، مشيرا إلى ان "إرهابيا تاسعا" كان ضمن المجموعة لكنه فجر نفسه داخل الكنيسة قبل هجوم القوات العراقية والأميركية.

            وكان المتمردون التسعة احتجزوا المصلين داخل الكنيسة في حي الكرادة رهائن.

            وقال المطران شليمون وردوني "لقد وردتنا معلومات تفيد ان إرهابيين احتجزوا عددا من المصلين وكاهنين رهائن في الكنيسة. انهم يطالبون باطلاق سراح ارهابيين معتقلين في العراق ومصر".

            20101031-165659-gط·ظپظ„ ظ…ط³ظ?ط­ظ‰ ط¹ط±ط§.jpg

            طفل مسيحيّ عراقيّمن بين الرهائن المحرّرين



            وقال احد الرهائن البالغ من العمر 18 عاما رافضا التعريف عن اسمه ان "رجالا يرتدون ملابس عسكرية اقتحموا الكنيسة حاملين أسلحتهم وقتلوا كاهنا على الفور. لقد احتميت داخل قاعة صغيرة حيث كان يوجد أربعة مصلين آخرين".



            وأضاف "بعدها بقليل، دخل اثنان من المسلحين الى الصالة واطلقوا النار في الهواء وعلى الأرض ما ادى الى جرح ثلاثة اشخاص ثم دفعوا بنا الى صحن الكنيسة. حصل بعدها تبادل إطلاق نار وسمعنا دوي انفجارات. وقد هوى الزجاج على الناس".

            وقرابة الساعة 20,50 (17,50 ت غ)، بدات قوات الأمن العراقية بالهجوم مع القوات الأميركية، التي وعلى الرغم من انتهاء مهامها القتالية نهاية اب/اغسطس، لا تزال تستطيع استخدام القوة بحال تعرضت لهجوم او اذا ما طلب منها العراق ذلك.

            وأقام عدد من عناصر الشرطة والجيش طوقا امنيا حول المكان، مانعين سكان المنطقة المجاورة من الوصول الى منازلهم. وحلقت مروحيات فوق المكان كما سمع ازيز طلقات رشاشة على نحو متقطع.

            وافاد صحافي من فرانس برس من مكان العملية ان عائلات رهائن انتظرت على بعد نحو 200 متر من الكنيسة لمحاولة الحصول على انباء حول اقربائهم.

            وأوضح مسؤول في وزارة الداخلية في وقت سابق ان رجالا مسلحين اقتحموا الكنيسة بعد ان قتلوا اثنين من العناصر المكلفين حراسة بورصة بغداد المجاورة للكنيسة.

            وبعد ان فشلوا في محاولتهم الهجوم على مبنى البورصة وفي ظل وصول أعداد كبيرة من رجال الأمن، فجر المعتدون سيارة مفخخة مخلفين أربعة جرحى قبل ان يتوجهوا جريا نحو الكنيسة.

            ودانت كل من باريس وروما عملية احتجاز الرهائن في الكنيسة. وعبرت وزارة الخارجية الايطالية عن "ادانتها الشديدة" لعملية احتجاز الرهائن، فيما ندد وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير "بشدة بهذا العمل الارهابي الذي ياتي ضمن حملة جرائم قتل وأعمال عنف محددة الأهداف اسفرت عن مقتل 40 شخصا من المسيحيين في العراق".

            وهذه الحملة التي تعرضت لها الاقلية المسيحية في العراق منذ نهاية العام 2008 وشهدت اعمال عنف دموية، ادت الى نزوح اكثر من 12 الف مسيحي من الموصل (شمال).

            كما دان الفاتيكان العملية. وقال المتحدث باسم الكرسي الرسولي الاب فيديريكو لومباردي لفرانس برس "انه وضع محزن للغاية يؤكد صعوبة الاوضاع التي يعيشها المسيحيون في هذا البلد".
            ومؤخرا بين 14 و23 شباط/فبراير قتل ثمانية مسيحيين في الموصل ومحيطها.

            وفي الأول من آب/اغسطس 2004 تعرضت الكنيسة نفسها اضافة الى خمسة مراكز دينية مسيحية اخرى لسلسلة هجمات اوقعت الكثير من القتلى والجرحى.

            وفي 12 تشرين الاول/اكتوبر، خلال انعقاد سينودس الأساقفة الكاثوليك من اجل الشرق الأوسط في الفاتيكان، اعرب اسقف كركوك (شمال) للكلدان لويس ساكو عن قلقه من "الهجرة المميتة" لمسيحيي العراق، مؤكدا انه "لا يمكن تجنب الهجرة المميتة التي تصيب كنائسنا، فالهجرة هي التحدي الاكبر الذي يهدد حضورنا".

            وبحسب ارقام الكنيسة، انخفضت نسبة الكاثوليك في العراق من 2,89% من اجمالي عدد السكان في 1980 (378 الف كاثوليكي عراقي) الى 0,94% في 2008 (301 الف).

            التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:27 PM.

            تعليق


            • #36
              المسيحيون في العراق مصدومون

              وكانت أيلاف قد نشرت من قبل

              مقتل سبع رهائن وجرح عشرين اخرين في كنيسة في بغداد


              أسامة مهدي من لندن


              GMT19:30:00 2010 الأحد 31 أكتوبر


              msehkkkطµظˆط±ط© ظƒظ†ظ?ط³ط© ط¹ط±ط§&#1.jpg

              صورة كنيسة عراقيةمحاطة بحراسة



              احتجز مسلحون رهائن في كنيسة وسط بغداد مساء اليوم مطالبين بإطلاق سراح معتقلين للقاعدة


              قتل سبع رهائن وجرح عشرون اخرون الاحد في كنيسة في بغداد، كما اعلن مصدر في وزارة الداخلية العراقية، وقد تمكنت القوات العراقية والاميركية مساء الاحد من تحرير بقية المصلين في كنيسة للسريان الكاثوليك كان احتجزهم متمردون رهائن، كما اعلن عنصر في وحدة مكافحة الارهاب العراقية لوكالة فرانس برس.


              وقال المصدر "لقد جئنا نمد يد العون للجيش والشرطة، وقد حررنا الرهائن بمساعدة الاميركيين". وشاهد مراسل لوكالة فرانس برس جنودا اميركيين في المكان.


              وقد احتجز مسلحون مساء الاحد في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في وسط بغداد رهائن هم مصلون وكاهنان كانوا يقيمون قداساً.


              وفي بداية عمليتهم حاول المسلحون الذين يعتقد انهم ينتمون الى تنظيم القاعدة اقتحام سوق بغداد للاوارق المالية واشتبكوا مع حراس السوق فقتلوا اثنين منهم ثم قاموا بتفجير سيارة مفخخة عن طريق جهاز التحكم عن بعد واقتحموا كنيسة سيدة النجاة القريبة من السوق بعد ان احتجزوا رهائن بغرفة داخلها بينهم القس مسؤول الكنيسة للمطالبة بإطلاق سراح معتقلين من التنظيم مقابل الإفراج عن الرهائن.


              واحتجز المسلحون حوالي 30 رهينة معظمهم من الاطفال والنساء لكن السلطات العراقية لم تستجب لمطاليبهم وفرضت طوقا مشددا حول الكنيسة.


              وأخلت القوات العراقية المنازل المحيطة بالكنيسة الواقعة في منطقة الكرادة وسط العاصمة إستعداداً لاقتحامها وتحرير الرهائن بينما شوهدت الطائرات تحلق في سماء المنطقة التي منع التجول فيها.


              ونقل التلفزيون الرسمي عن اللواء قاسم عطا المتحدث باسم قيادة عمليات بغداد قوله ان قوات الامن تحاصر الكنيسة. وافاد مصدر في وزارة الداخلية ان اربعة مسلحين اقتحموا الكنيسة اثناء القداس بعدما قتلوا حارسين في سوق العراق للاوراق المالية الواقعة على مقربة من الكنيسة.


              واضاف المصدر ان المسلحين الاربعة حاولوا دخول البورصة الا انهم فشلوا في ذلك مع وصول تعزيزات امنية الى المكان فما كان منهم الا ان فجروا سيارة مفخخة ما اسفر عن سقوط اربعة جرحى، ثم فروا باتجاه الكنيسة. وفي الاول من آب/ اغسطس 2004 تعرضت الكنيسة نفسها اضافة الى خمس مراكز دينية مسيحية اخرى لسلسلة هجمات اوقعت الكثير من القتلى والجرحى.


              وقد دعا الفاتيكان في وقت سابق الى "حل سريع وبدون عنف" لقضية المصلين والكاهنين المحتجزين كما اعلن المتحدث باسم الكرسي الرسولي الاب فيدريكو لومباردي لوكالة فرانس برس.
              وقال الاب لومباردي "انه وضع محزن للغاية يؤكد على صعوبة الاوضاع التي يعيشها المسيحيون في هذا البلد"، مذكرا بان وضع المسيحيين في المشرق ومن ضمنه العراق كان محور السينودس الذي عقد في الفاتيكان وانتهى الاسبوع الماضي.



              واضاف "الكنيسة بأسرها قريبة جدا من (من هؤلاء المسيحيين) وتعرب لهم عن عميق تضامنها الروحي".
              وتابع "نحن نتابع الوضع عن كثب ونأمل حلا سريعا وبدون عنف او ضحايا".


              http://www.elaph.com/Web/news/2010/10/608134.html?entry=articleTaggedArticles
              التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:27 PM.

              تعليق


              • #37
                المسيحيون في العراق مصدومون

                البابا شنودة يقدم التعازى لضحايا كنيسة العراق


                كتبها جمال جرجس المزاحم - اليوم السابع الاثنين, 01 نوفمبر 2010 16:19




                أرسل صباح اليوم، الاثنين، البابا شنودة، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية، خطاب تعزية لكنيسة السريان الكاثوليك بالعراق فى ضحايا حادث احتجاز رهائن بكنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك فى حى الكرادة بالعراق التى أسفرت عن وفاة 52 شخصًا.


                أعرب البابا عن حزنه الشديد لهذا الحادث الأليم الذى راح ضحيته عدد كبير من الأبرياء فى العراق.

                وفى سياق متصل أعربت بطريركية السريان الكاثوليك فى لبنان عن صدمتها، مما وصفته بـ"الهجمة البربرية على كنيستها ببغداد".

                وقالت فى بيان حصل "اليوم السابع" على نسخة منه "السريان الكاثوليك بطريركاً واكليروساً وشعباً يستنكرون بشدة العمل الإجرامى الذى أقدمت عليه مجموعة من الإرهابيين ضد أناس أبرياء عزل قصدوا بيت الله للصلاة والعبادة فى كنيسة سيدة النجاة – الكرادة، واحتجزوهم فيها رهائن وقد سقط بينهم قتلى وجرحى".


                وناشد البيان الحكومة العراقية وقوى أمنها الداخلى بفرض سيطرتها، وتشديد الأمن والحفاظ على أمن جميع الكنائس ودور العبادة لأى دين انتمت أو طائفة.

                ودعا البيان الحكومة العراقية والأمم المتحدة الى حماية الأقليات أينما وجدوا ولاسيما المسيحيين والمسلمين العزل فى العراق.

                التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:28 PM.

                تعليق


                • #38
                  المسيحيون في العراق مصدومون


                  كتبها مجدي جورجالاثنين, 01 نوفمبر 2010 15:54


                  لعل المجزرة التى وقعت بالامس للمصلين المسيحيين بكنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك ببغداد بالعراق يكشف لنا عن الحال السئ الذى وصل اليه المسيحيين بالعراق بوجه خاص والمسيحيين فى الشرق الاوسط بشكل عام .
                  فقد اقتحمت مجموعة انتحارية من مسلحى القاعدة بالعراق هذه الكنيسة واحتجزت عدد كبير من المصلين بداخلها ومن خلال متابعتى للنشرات الاخبارية المحتلفة ومن خلال كلام وتصريحات المسئولين الامنيين العراقيين صدقتهم فى اقوالهم ان عدد المحتجزين لايزيد باى حال من الاحوال عن الاربعين شحصا وقد نمت بالامس فرحا من الانباء التى قالت ان السلطات العراقية فد نجحت فى انهاء عملية كنيسة سيدة النجاة بنجاح وتصورت ان جميع الرهائن قد حرجوا سالمين وعادوا الى منازلهم يهنئون بعضهم بعض بسلامة العودة.
                  ولكننى صحوت صباح الاثنين على انباء مختلفة تماما حيث اعلن نائب وزير الداخلية العراقي اللواء حسين كمال ان 52 شخصا ما بين مدني ورجل امن قتلوا في عملية تحرير الرهائن الذين احتجزهم مسلحون من تنظيم القاعدة في العراق في كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في حي الكرادة ببغداد.
                  فقلت فى نفسى لابد من ان هناك شيئا خطا فى الامر وان هذه انباء كاذبة لانه لو صحت هذه الانباء فمعنى ذلك ان جميع الرهائن قتلوا وان السلطات العراقية عند قولها انها نجحت فى تحرير الرهائن فربما ان هذا يعنى انها بالاشتراك مع مسلحى القاعدة قد نجحت فى تحرير الرهائن من خوفهم ومعاناتهم ومن قيود الجسد ونقلتهم جميعا من هذه الدنيا الفانية الى الحياة الابدية!!!
                  ولكننى اسبعدت هذه الفكرة وذهبت ابحث بين القنوات الفضائية المختلفة فذهبت الى القنوات العربية مثل قناة الجزيرة والعربية وغيرهما من القنوات التى لاتهتم الا بالاحداث الجليلة العظيمة كأن:
                  - تنقلنا عادة فى بث مباشر بالساعات من قلب اسرائيل لان بعض المستطونيين الاسرائيليين( ياحرام) على اعتزام ان يقتلعوا اشجار الزيتون الفلسطينية.
                  - او تبث لنا اكثر من ساعة من مدينة ام الفحم باسرائيل بث مباشر لان بعض هؤلاء الاسرائيليين اعتزموا (وياللفظاعة) تنظيم مظاهرة تندد بالتطرف الاسلامى باسرائيل.
                  - او ينقلوا لنا على مدار الساعة وفى كافة نشراتهم وبرامجهم عنصرية جنود الاحتلال فى اسرائيل اللذين (وياللعنصرية) يقومون بالرقص امام السجناء الفلسطنيين المعصوبى الاعين على انغام الموسيقى متناسين ان سجنائنا فى سجوننا العربية تعصب اعينهم حتى لايروا من يضع العصى فى مؤخراتهم .
                  المهم لم اجد فى هذه القنوات الا القليل وقادنى بحثى الى قناة فرنسا الدولية باللغة العربية التى نقلت لنا بعض الاوضاع من بغداد والتقت مع بعض الناجين واكتشفت ان عدد الرهائن بالكنيسة كان حوالى مائة شخص وان السلطات العراقية ربما لم تكن تعلم بعدد الرهائن الحقيقى او ربما حاولت التقليل من عددهم حتى تقلل من اهمية الازمة التى وقعت فيها وربما اخيرا لان المسئولين العراقيين ككل المسئولين فى دول الشرق حياة الانسان رخيصة جدا لديهم فلا يهمهم ان كان الرهائن افراد او عشرات او حتى مئات فلم يدققوا فى تصريحاتهم .
                  المهم ان هذه السلطات تدخلت بقواتها واقتحمت الكنيسة سريعا وقتل نتيجة اقتحامها هذا العشرات من المصلين المسيحيين بهذه الكنيسة . وقد اسرعت السلطات بعملية الاقتحام لاسباب عدة منها :
                  1 حتى تغطى على عملية فشلها فى حماية العراقيين المسيحيين الذين يعانون الامرين فى هذه البلاد من قتل وتهجير واتاوات وكانت نتيجة ذلك ان تناقص عدد المسيحيين هناك الى النصف منذ بدايات الغزو الامريكى للعراق.
                  2 اسرعت السلطات فى عملية الاقتحام ورفضت التفاوض مع مسلحى القاعدة لان حياة الانسان فى الشرق وخصوصا الانسان المسيحى غير ذات اهمية ولو قارنا ذلك بما حدث لعمال المنجم الثلاثين فى تشيلى الذين احتجزوا فى احد المناجم تحت الارض والتى استنفرت كافة اجهزة الدولة لانقاذهم لمدة حوالى شهرين, وكذلك لو قارنا مافعلته السلطات العراقية هنا مع مايفعله المسئولين الغربيين مع خاطفى الرهائن الغربيين الذين يختطفهم تنظيم القاعدة او غيره فيظل هؤلاء المسئولين يتفاوضون مع الخاطفين لمدة شهور واعوام لانقاذ حياة رهائنهم وهذا هو الفرق بين الشرق والغرب بين ثقافة تمجد الموت وتسعى له بكل السبل وثقافة تمجد الحياة وتدافع عنها وتفديها بالغالى والثمين ثقافة تسخر كافة الامكانيات لاتقاذ الحياة وثقافة تستخدم اخر المنجزات لتدمير الحياة ..
                  3 اسرعت السلطات فى عملية الاقتحام حتى لاتطول فترة التفاوض مع الارهابيين وتنكشف اكثر معاناة المسيحيين بالعراق للعالم اجمع.
                  ان تنظيم القاعدة بالعراق بقيامه بهذه العملية يكشف لنا عن وجهه الحقيقى فهدفه ليس مقاومة المحتل كما يدعى المدافعين عنه بل هو تنظيم ارهابى يقتل وينكل كل من يختلف عنه فى العقيدة والرؤية ويحاول افراغ العراق من مسيحييه.
                  وما تهديده لاقباط مصر الا سطر جديد من اسطره المكتوبة بالدم والدمار والاشلاء وعلى الدولة والسلطات المصرية ان تاخذ تهديداته مأخذ الجد وعلى الاقباط فى مصر وفى المهجر ان يستقيظوا لان ماحدث بالعراق يمكن ان يحدث فى مصر وهذا وان كان سيناريو متشائم الا انه سيناريو متوقع .
                  وعلى الحركة القبطية فى الخارج ان تعود لسابق عهدها وسابق نشاطها .عليها ان تنفض غبار الكسل وتعود للعمل ثانية فقد استهان الرعاع بكل مقدساتنا واهانوا رموزنا ونحن صامتين وكأن على رؤؤسنا طير ابابيل فقد جائتنا التهديدات بالامس من سلفييى السعودية وجائتنا اليوم من قاعدة العراق ولا نعرف من اين ستاتينا فى الغد .
                  مجدى جورج


                  http://freecopts.net/arabic/2009-08-23-00-20-14/2009-08-23-00-25-54/6886-2010-11-01-13-56-53
                  التعديل الأخير تم بواسطة الشيخ; الساعة 01-11-10, 04:29 PM.

                  تعليق


                  • #39
                    رد: المسيحيون في العراق مصدومون

                    ارتفاع عدد ضحايا كنيسة الكرادة بالعراق إلى 52 قتيلا
                    اليوم السابع | ١ نوفمبر ٢٠١٠


                    من بين المهاجمين فتى يبلغ من العمر 12 عاما
                    iraqchu1ظ…ظ† ط¨ظ?ظ† ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ط¬ظ…&#.jpg


                    أفاد مصدر أمنى بارتفاع حصيلة ضحايا حادث احتجاز رهائن فى كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك فى حى الكرادة بالعراق إلى 52 شخصا.


                    ونقلت قناة (العربية) الإخبارية اليوم الاثنين عن المصدر قوله إن من بين المهاجمين فتى يبلغ من العمر 12 عاما.


                    يذكر أن تنظيم القاعدة فى العراق الذى يطلق على نفسه اسم "دولة العراق الإسلامية" أعلن مسئوليته عن الهجوم.

                    تعليق


                    • #40
                      رد: مشاركة: المسيحيون في العراق مصدومون

                      قناة العربية تشديد الاجراءات الأمنية حول الكنائس المصرية
                      01/11/2010 - 02:48:12 pm

                      كاميليا شحاته ووفاء قسطنطين هما المصريتان القبطيتان اللتان تحدثت عنهما مجموعة تابعة لتنظيم القاعدة في العراق لتبرير الهجوم على كاتدرائية السريان الكاثوليك في بغداد امس الذي قتل خلاله 37 مسيحيا.
                      وأعلنت وزارة الداخلية العراقية الاثنين 1-11-2010 أن 52 شخصا مابين رهائن ورجال شرطة قتلوا أمس الأحد خلال عملية للقوات العراقية لتحرير أكثر من 100 مسيحي كاثوليكي احتجزهم مسلحون رهائن.
                      وقال الفريق حسين كمال وكيل وزارة الداخلية إن 67 شخصا أصيبوا خلال العملية التي تمت في الكنيسة الواقعة في حي الكرادة بوسط بغداد ونفذها مسلحون يطالبون بالإفراج عن سجناء من تنظيم القاعدة في العراق ومصر، مبينا أن هذا العدد يتضمن فقط الرهائن ورجال الشرطة وليس المهاجمين.
                      وتبنى تنظيم "دولة العراق الاسلامية" الموالي للقاعدة الهجوم الذي استهدف كنيسة سيدة البشارة للسريان الكاثوليك في حي الكرادة في العاصمة العراقية بغداد، وأمهل الكنيسة القبطية المصرية 48 ساعة للإفراج عن مسلمات "مأسورات في سجون أديرة" في مصر، وذلك بحسب مركز سايت الأميركي المتخصص في مراقبة المواقع الالكترونية الاسلامية.
                      وفي أول رد فعل على الهجوم كثفت قوات الأمن المصرية، الاثنين، إجراءاتها الأمنية حول جميع الكنائس والكاتدرائيات في العاصمة ومختلف المحافظات، عقب تهديدات التنظيم العراقي الموالي للقاعدة باستهداف الكنائس في مصر.
                      وقال مصدر أمني مصري، إن وزارة الداخلية المصرية نظمت حملات مرورية مكثفة حول الكنائس والكاتدرائيات لمنع أي انتظار للسيارات أمامها، كما قامت قوات الأمن بزيادة التدقيق في هويات مرتادي الكنائس.
                      وعقد المجمع المقدس بالكنيسة المصرية اجتماعاً لبحث تهديدات تنظيم القاعدة.
                      وتأتي تهديدات القاعدة لأقباط مصر عقب الدعوات للتحرك من أجل زوجتي كاهنين قبطيين قيل إن إحداهما اعتنقت الإسلام، ولهذا السبب تم احتجازها داخل أحد الأديرة، وإن الثانية أبدت رغبتها بإشهار الإسلام فاحتجزت بدورها في أحد الأديرة.
                      وبث التنظيم أيضاً تسجيلاً مصوراً منسوبا إلى "مقاتل" يقود مجموعة انتحارية ويهدد بدوره الكنيسة القبطية في مصر إذا لم يتم إطلاق سراح زوجتي الكاهنين "المعتقلتين" كاميليا شحاتة ووفاء قسطنطين.
                      وجاء في التهديد "إذا لم يلبِ الأقباط مطلب التنظيم "ستفتحون على أبناء ملتكم باباً لا تتمنونه أبداً ليس بالعراق فحسب بل في مصر والشام وسائر بلدان المنطقة فلديكم عندنا مئات الآلاف من الأتباع ومئات الكنائس وكلها ستكون هدفا لنا إن لم تستجيبوا".
                      اكدت مصر الاثنين ادانتها الشديدة للاعتداء كاتدرائية السريان الكاثوليك في بغداد ورفضها "الزج باسمها في مثل هذه الاعمال الاجرامية".
                      وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية حسام زكي إن مصر "تدين بشدة العمل الارهابي الهمجي" الذي استهدف الكاتدرائية في بغداد الاحد واوقع 37 قتيلا مسيحيا.
                      وأكد المتحدث "رفض مصر القاطع الزج باسمها أو بشؤونها في مثل هذه الاعمال الاجرامية".
                      أشهر إمرأتين في مصر

                      وتكاد كاميليا شحاته ووفاء قسطنطين أن تكونا أشهر إمراتين في مصر بسبب كونهما زوجتي إثنين من قساوسة الكنيسة القبطية سرت شائعات واسعة حول اعتناقهما الاسلام ما اثار توترا بين المسلمين والمسيحيين تفجر في تظاهرات داخل كاتدرائية الاقباط في القاهرة احتجاجا على "خطف المرأتين واسلمتهما بالقوة" وتظاهرات مضادة أمام عدد من المساجد اعتراضا على "اخفاء الكنيسة للمرأتين وارغامهما على العودة للمسيحية".
                      وكانت كاميليا شحاته "اختفت" لمدة خمسة ايام في يوليو/ تموز الماضي قبل أن تتمكن أجهزة الأمن من التعرف على مكان اقامتها لدى صديقة لها. وأرغمت المرأة الشابة التي غادرت منزل الزوجية بعد مشاجرات عائلية على العودة إلى الكنيسة في حراسة الشرطة.
                      وسرت شائعات واسعة حول اعتناقها الاسلام وهو ما نفته الكنيسة القبطية ونفاه الأزهر الذي يحتفظ بسجلات تضم اسماء من يترك المسيحية الى الاسلام.
                      أما وفاء قسطنطين، فقد "اختفت" كذلك لفترة قصيرة في العام 2004 وترددت آنذاك شائعات حول اعتناقها الاسلام قبل أن تسلمها أجهزة الامن إلى الكنيسة.
                      وأثارت قضية وفاء قسطنطين، التي أكدت الكنيسة أنها "ارغمت على ترك دينها" غضب البابا شنوده الثالث بطريرك الاقباط الأرثوذكس الذي قرر الاعتكاف في دير وادي النطرون لمدة 15 يوم تعبيرا عن احتجاجه على موقف الدولة الذي اعتقد انه يتسم بالتساهل إزاء من يحاولون أسلمة المسيحيين.مصرع جميع المهاجمينوقال جندي عراقي شارك في عملية تحرير الرهائن "لقد قتلنا الإرهابيين الثمانية الذين كانوا داخل الكنيسة"، مشيراً إلى أن "إرهابياً تاسعاً" كان ضمن المجموعة لكنه فجر نفسه داخل الكنيسة قبل هجوم القوات العراقية والأمريكية.
                      وكان المتمردون التسعة احتجزوا المصلين داخل كنيسة سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في حي الكرادة رهائن.
                      وقال المطران شليمون وردوني "لقد وردتنا معلومات تفيد أن إرهابيين احتجزوا عدداً من المصلين وكاهنين رهائن في الكنيسة. إنهم يطالبون بإطلاق سراح إرهابيين معتقلين في العراق ومصر".
                      ودانت كل من باريس وروما عملية احتجاز الرهائن في الكنيسة.
                      كما دعا الفاتيكان إلى "حل سريع وبدون عنف" لقضية الرهائن، كما صرح المتحدث باسم الكرسي الرسولي الأب فيدريكو لومباردي.
                      وقال الأب لومباردي "إنه وضع محزن للغاية يؤكد صعوبة الأوضاع التي يعيشها المسيحيون في هذا البلد"، مضيفاً "نحن نتابع الوضع عن كثب، ونأمل حلاً سريعاً وبدون عنف أو ضحايا".
                      وفي الأول من أغسطس/ آب 2004 تعرضت الكنيسة نفسها إضافة إلى خمسة مراكز دينية مسيحية أخرى لسلسلة هجمات أوقعت الكثير من القتلى والجرحى.
                      وفي 12 أكتوبر/ تشرين الأول، خلال انعقاد سينودس الأساقفة الكاثوليك من أجل الشرق الأوسط في الفاتيكان، أعرب أسقف كركوك (شمال) للكلدان لويس ساكو عن قلقه من "الهجرة المميتة" لمسيحيي العراق، مؤكداً أنه "لا يمكن تجنب الهجرة المميتة التي تصيب كنائسنا، فالهجرة هي التحدي الأكبر الذي يهدد حضورنا".
                      وبحسب أرقام الكنيسة، انخفضت نسبة الكاثوليك في العراق من 2.89% من إجمالي عدد السكان إلى 0.94% في 2008.
                      وأواخر 2008 تعرضت الأقلية المسيحية في العراق لموجة أعمال عنف دموية خلفت 40 قتيلاً ما أدى إلى نزوح أكثر من 12 ألف مسيحي من الموصل (شمال).
                      يذكر أنه في الآونة الأخيرة قتل ثمانية مسيحيين في الموصل ومحيطها

                      تعليق


                      • #41
                        رد: مشاركة: المسيحيون في العراق مصدومون

                        اثنان من الاباء الكهنة لقيا مصرعهم اثناء الهجوم الارهابي واصابة كاهن ثالث

                        عنكاوا كوم – بغداد

                        قال مصدر من كنيسة السريان الكاثوليك في بغداد ان اثنين من الاباء الكهنة لقيا مصرعهما اثناء الهجوم الاجرامي الذي قام به مسلحون، اليوم الاحد على كنيسة سيدة النجاة فيما اصيب كاهن اخر بجروح ويخضع حاليا للجراحة في مستشفى ابن النفيس.

                        واضاف المصدر في حديثه لموقع "عنكاوا كوم" ان الابوين ثائر العبداله ووسيم صبيح لقيا مصرعهما في الحادث فيما اصيب الاب روفائيل القطيلي وتجري له الان عمليات جراحية في مستشفى ابن النفيس ببغداد.



                        صورة للشهيدين الشابين الكاهنين: الاب وسيم صبيح
                        (يمين) والاب ثائر سعد عبدال

                        تعليق


                        • #42
                          رد: مشاركة: المسيحيون في العراق مصدومون

                          صور للكنيسة و الدماء فى العراق بعد هجوم القاعدة


                          تعليق


                          • #43
                            رد: مشاركة: المسيحيون في العراق مصدومون

                            تكملة 2-صور للكنيسة و الدماء فى العراق بعد هجوم القاعدة







                            تعليق


                            • #44
                              رد: مشاركة: المسيحيون في العراق مصدومون

                              تكملة 3-صور للكنيسة و الدماء فى العراق بعد هجوم القاعدة












                              تعليق


                              • #45
                                رد: المسيحيون في العراق مصدومون

                                القوات العراقية تداهم مكتب قناة البغدادية في بغداد

                                قالت قناة البغدادية التي يقع مقرها الرئيسي في القاهرة إن قوات عمليات بغداد اقتحمت مبنى القناة في العاصمة العراقية وانتشرت في مكاتبها.



                                وانقطع بث البرامج من بغداد بعد قرار من هيئة الاعلام والاتصالات في العراق بإغلاق مكاتب القناة على خلفية بثها لرسائل المسلحين الذين احتجزوا أكثر من مائة رهينة في كنيسة الكرادة في بغداد أمس.
                                وقد اعتقلت السلطات العراقية اثنين من موظفي القناة منذ يوم الأحد بتهمة الارهاب.
                                ودافع مدير عام القناة في القاهرة عبد الحميد الصائح عن موظفي القناة اللذين تلقيا اتصال المسلحين وقال انهما سلما هواتفهما الى قيادة عمليات بغداد.
                                وأكدت مراسلة بي بي سي في بغداد رولا الأيوبي أن قرار إغلاق مكاتب قناة البغدادية كان على خلفية بثها لرسائل المسلحين.
                                وكانت القناة قد بثت صورا حية لقوات من قيادة عمليات بغداد ترابض خارج مبنى القناة وتقول ان القيادة أمرت بإطفاء المولدات الكهربائية استعدادا لاقتحام المبنى.

                                تعليق

                                من قاموا بقراءة الموضوع

                                تقليص

                                الأعضاء اللذين قرأوا هذا الموضوع: 0

                                  معلومات المنتدى

                                  تقليص

                                  من يتصفحون هذا الموضوع

                                  يوجد حاليا 3 شخص يتصفح هذا الموضوع. (0 عضو و 3 زائر)

                                    يعمل...
                                    X